في إطار سعيها إلى نشر الموسيقى، وتعليمها للفتيات خاصة، أعلنت جمعية الثقافة والفنون في جدة عن عزمها عقد دورات موسيقية للفتيات السعوديات الراغبات في تعلم الموسيقى، وذلك في مقرها.
حيث وجهت لجنة المسرح النسائي والطفل في الجمعية الأسبوع الماضي الدعوة إلى النساء للالتحاق بدورات عزف موسيقية مخصصة لهن، وفتحت باب التقديم عليها مقابل مبالغ رمزية، بإشراف متخصصات في الموسيقى.
من جانبه، قال رئيس جمعية الثقافة والفنون في جدة عمر الجاسر: إن الدورة قائمة في موعدها المعلن، وقد انتهت الجمعية من جميع الإجراءات النظامية. مشيراً إلى أنها تحظى بإقبال كبير من المجتمع النسائي، وقد اكتشفت الجمعية وجود عدد كبير من الفتيات السعوديات المتخصصات في هذا المجال، اللاتي درسن الموسيقى في مصر وبيروت ولندن، وحظين بالفرصة داخلياً لتطوير مهاراتهن من خلال جمعية الثقافة والفنون في جدة. وأضاف أن هذه الدورة هي الأولى التي تعلِّم الفتيات العزف الموسيقي، وتأتي بعد الدورة التي انتهت في 25 مارس الجاري، وخُصِّصت لتعليم الفتيات المقامات الموسيقية. بحسب "الوكالات".
جدير بالذكر، أن الدورة المقرر إقامتها في 31 مارس الجاري، لم تشترط عمراً معيناً، وفتحت المجال لجميع الشرائح العمرية، واشترطت امتلاك آلة عزف "بيانو"، أو "أورغن".
حيث وجهت لجنة المسرح النسائي والطفل في الجمعية الأسبوع الماضي الدعوة إلى النساء للالتحاق بدورات عزف موسيقية مخصصة لهن، وفتحت باب التقديم عليها مقابل مبالغ رمزية، بإشراف متخصصات في الموسيقى.
من جانبه، قال رئيس جمعية الثقافة والفنون في جدة عمر الجاسر: إن الدورة قائمة في موعدها المعلن، وقد انتهت الجمعية من جميع الإجراءات النظامية. مشيراً إلى أنها تحظى بإقبال كبير من المجتمع النسائي، وقد اكتشفت الجمعية وجود عدد كبير من الفتيات السعوديات المتخصصات في هذا المجال، اللاتي درسن الموسيقى في مصر وبيروت ولندن، وحظين بالفرصة داخلياً لتطوير مهاراتهن من خلال جمعية الثقافة والفنون في جدة. وأضاف أن هذه الدورة هي الأولى التي تعلِّم الفتيات العزف الموسيقي، وتأتي بعد الدورة التي انتهت في 25 مارس الجاري، وخُصِّصت لتعليم الفتيات المقامات الموسيقية. بحسب "الوكالات".
جدير بالذكر، أن الدورة المقرر إقامتها في 31 مارس الجاري، لم تشترط عمراً معيناً، وفتحت المجال لجميع الشرائح العمرية، واشترطت امتلاك آلة عزف "بيانو"، أو "أورغن".