استغل عاطل ثراء خالته وزوجها، وخطط لاختطاف نجلهما الطفل عمرو رضا حسن محمد حسين، 4 سنوات، من أمام منزل أسرته، في منشأة ناصر جنوب العاصمة القاهرة، واحتجزه داخل عقار تحت الإنشاء بمعاونة صديقه، وساوم أسرته على دفع مبلغ 300 ألف جنيه نظير إعادته.
واستمر احتجاز المتهم لمدة 48 ساعة، حتى تمكنت المباحث من كشف غموض الحادث، بعد حضور والد المجني عليه إلى قسم شرطة منشأة ناصر، وحرر محضرًا بغياب نجله «عمرو» البالغ من العمر 4 سنوات، في أثناء لهوه أمام العقار، وفي وقت لاحق ورد إليه اتصال هاتفي، لمساومته على إطلاق سراح نجله مقابل 300 ألف جنيه، ولم يتهم أو يشتبه في أحد، وتحرر المحضر اللازم.
توصل فريق البحث الجنائي إلى أن وراء ارتكاب الواقعة أحمد ناصر محمد أحمد، عامل نظافة، ونجل خالة المجني عليه، حيث أمكن تخفيض مبلغ المساومة لـ50 ألف جنيه؛ حرصًا على حياة الطفل المختطف، وبالتزامن مع ذلك، تم إعداد الأكمنة اللازمة بالأماكن التي يتردد عليها، أسفر أحدها عن ضبطه أثناء وجوده في حديقة قصر عابدين، بدائرة قسم شرطة عابدين، وبصحبته الطفل المختطف.
واعترف المتهم بارتكاب الواقعة، وبأنه نجل خالة المجني عليه، ولعلمه بثراء والده، اختمرت في ذهنه فكرة اختطاف نجله، ومساومته على إعادته مقابل دفع مبلغ مالي، حيث استدرج الطفل من أمام مسكنه، بحجة شراء بعض الحلوى، واتجه به إلى منطقة الضبط، وساوم والده على دفع مبلغ الفدية لإطلاق سراح الطفل المختطف، إلا أنه لم يتمكن من إتمام الجريمة لضبطه ومعه الطفل بمعرفة الشرطة.
واستمر احتجاز المتهم لمدة 48 ساعة، حتى تمكنت المباحث من كشف غموض الحادث، بعد حضور والد المجني عليه إلى قسم شرطة منشأة ناصر، وحرر محضرًا بغياب نجله «عمرو» البالغ من العمر 4 سنوات، في أثناء لهوه أمام العقار، وفي وقت لاحق ورد إليه اتصال هاتفي، لمساومته على إطلاق سراح نجله مقابل 300 ألف جنيه، ولم يتهم أو يشتبه في أحد، وتحرر المحضر اللازم.
توصل فريق البحث الجنائي إلى أن وراء ارتكاب الواقعة أحمد ناصر محمد أحمد، عامل نظافة، ونجل خالة المجني عليه، حيث أمكن تخفيض مبلغ المساومة لـ50 ألف جنيه؛ حرصًا على حياة الطفل المختطف، وبالتزامن مع ذلك، تم إعداد الأكمنة اللازمة بالأماكن التي يتردد عليها، أسفر أحدها عن ضبطه أثناء وجوده في حديقة قصر عابدين، بدائرة قسم شرطة عابدين، وبصحبته الطفل المختطف.
واعترف المتهم بارتكاب الواقعة، وبأنه نجل خالة المجني عليه، ولعلمه بثراء والده، اختمرت في ذهنه فكرة اختطاف نجله، ومساومته على إعادته مقابل دفع مبلغ مالي، حيث استدرج الطفل من أمام مسكنه، بحجة شراء بعض الحلوى، واتجه به إلى منطقة الضبط، وساوم والده على دفع مبلغ الفدية لإطلاق سراح الطفل المختطف، إلا أنه لم يتمكن من إتمام الجريمة لضبطه ومعه الطفل بمعرفة الشرطة.