احتلت المملكة العربية السعودية الترتيب الثاني عربيًا والـ38 عالميًا في قائمة الدول ذات التنمية البشرية المرتفعة جدًا، وفق تقرير التنمية البشرية عن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي لعام 2016م.
ويرتكز تقرير التنمية البشرية الذي يصدر سنويًا عن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي منذ عام 1990 في تصنيفه على 3 أبعاد رئيسية، هي «الحياة الصحية للفرد، واكتساب المعرفة، ومستوى المعيشة اللائق».
ووفقًا لـ«واس»، أوضح رئيس الهيئة العامة للإحصاء الدكتور فهد بن سليمان التخيفي، أن تحقيق المملكة ترتيبًا متقدمًا بين دول العالم يُعد استمرارًا للتحسن الملاحظ في ترتيب المملكة خلال ثلاث السنوات الماضية حيث كان منذ ثلاث سنوات يتراوح بين 55 في عام 2010م، و77 في عام 2005م.
وأكد التخيفي، على أن هذا التقرير الصادر عن الأمم المتحدة يعكس بوضوح مستوى التنمية البشرية التي تعيشها المملكة في مختلف المجالات، ويبرز الجهود المبذولة على الأصعدة كافة، كما تعكس الأهداف التي بنيت عليها رؤية المملكة 2030م، التي تمثل وثيقة طموحة تهدف لتحقيق التنمية المستدامة، ومواكبة جميع المتغيرات التنموية المتسارعة عالميًا.
ويرتكز تقرير التنمية البشرية الذي يصدر سنويًا عن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي منذ عام 1990 في تصنيفه على 3 أبعاد رئيسية، هي «الحياة الصحية للفرد، واكتساب المعرفة، ومستوى المعيشة اللائق».
ووفقًا لـ«واس»، أوضح رئيس الهيئة العامة للإحصاء الدكتور فهد بن سليمان التخيفي، أن تحقيق المملكة ترتيبًا متقدمًا بين دول العالم يُعد استمرارًا للتحسن الملاحظ في ترتيب المملكة خلال ثلاث السنوات الماضية حيث كان منذ ثلاث سنوات يتراوح بين 55 في عام 2010م، و77 في عام 2005م.
وأكد التخيفي، على أن هذا التقرير الصادر عن الأمم المتحدة يعكس بوضوح مستوى التنمية البشرية التي تعيشها المملكة في مختلف المجالات، ويبرز الجهود المبذولة على الأصعدة كافة، كما تعكس الأهداف التي بنيت عليها رؤية المملكة 2030م، التي تمثل وثيقة طموحة تهدف لتحقيق التنمية المستدامة، ومواكبة جميع المتغيرات التنموية المتسارعة عالميًا.