أذهبت الخمر «أم الكبائر» رأس مواطن فكتب بمطرقة و«بايب» حديد نهاية زوجته قتلاً في منطقة تيماء، واقتيد في حال سكر؛ حيث احتجز تمهيداً لاستجوابه.
تلقت غرفة عمليات وزارة الداخلية بلاغاً من فتاة تستغيث بإنقاذ أمها من أيدي أبيها الذي انهال عليها ضرباً في منطقة تيماء، فسارع إلى المكان رجال أمن الجهراء والطوارئ الطبية، وبوصولهم وجدوا المرأة غارقة في دمائها في دورة مياه المنزل، وقد لفظت أنفاسها متأثرة بجراحها، وإلى جانبها زوجها مُمسكاً بآداتي الجريمة، وهي مطرقة وبايب حديدي أفادت الابنة بأنه «أمطرها» بهما ضرباً ما تسبب في كسور في الرأس والظهر والصدر أفضت إلى مقتلها.
ووفق مصدر أمني فإنه «باستجواب الجاني بدا في حال غير طبيعية جراء تناول مسكرات، اشتمت رائحتها من فمه، فتم اقتياده من قبل رجال مباحث الجهراء؛ حيث احتجز في نظارة المخفر، في انتظار إفاقته للتحقيق معه في قضية قتل عمد سجلت في حقه، في وقت انتدب رجال الأدلة الجنائية إلى المكان وقاموا برفع جثة المواطنة ونقلها إلى الطب الشرعي».
تلقت غرفة عمليات وزارة الداخلية بلاغاً من فتاة تستغيث بإنقاذ أمها من أيدي أبيها الذي انهال عليها ضرباً في منطقة تيماء، فسارع إلى المكان رجال أمن الجهراء والطوارئ الطبية، وبوصولهم وجدوا المرأة غارقة في دمائها في دورة مياه المنزل، وقد لفظت أنفاسها متأثرة بجراحها، وإلى جانبها زوجها مُمسكاً بآداتي الجريمة، وهي مطرقة وبايب حديدي أفادت الابنة بأنه «أمطرها» بهما ضرباً ما تسبب في كسور في الرأس والظهر والصدر أفضت إلى مقتلها.
ووفق مصدر أمني فإنه «باستجواب الجاني بدا في حال غير طبيعية جراء تناول مسكرات، اشتمت رائحتها من فمه، فتم اقتياده من قبل رجال مباحث الجهراء؛ حيث احتجز في نظارة المخفر، في انتظار إفاقته للتحقيق معه في قضية قتل عمد سجلت في حقه، في وقت انتدب رجال الأدلة الجنائية إلى المكان وقاموا برفع جثة المواطنة ونقلها إلى الطب الشرعي».