لا تزال الفنانة إلهام شاهين تعيش في عزلة حقيقية، بعد الفضيحة التي تعرضت لها الأسبوع الماضي، إثر قيام أنصار الشيخ عبد الله بدر برفع صور عارية لها، أمام المحكمة التي كانت تنظر في الدعوى التي رفعتها ضدّه بتهمة القدح والذم.
وقد نشرت مواقع التواصل الاجتماعي صوراً لنجمة إباحية، وقالت إن صورها هي التي رفعت أمام المحكمة، حيث تمّ تركيب وجه إلهام عليها بواسطة الفوتوشوب، في حين أكدت مصادر إعلامية أن الصور مأخوذة من أفلام لإلهام، وأن اقتطاعها بهذا الشكل أوحى وكأن النجمة التقطت صوراً في أوضاع إباحية.
وقد حاول بعض الفنانين التخفيف عن إلهام، ومن الفنانة يسرا التي أدّت فريضة الحج، إذ اتصلت بإلهام ونصحتها بضرورة التوجه إلى مكة لأداء الفريضة، كي تساعدها في تخطي حالتها النفسية التي تعيشها الهام هذه الأيام.
وقالت يسرا في اتصالها مع إلهام، إنّ مجرد تواجدها بين الحجاج سيشعرها بتحسن وأنها لن تفكر بعدها بالأزمات التي تعرضت لها، وقالت إنها هي نفسها شعرت هناك وكأنها ولدت من جديد، فهل تستجيب الهام وتزور الأراضي المقدسة؟ وهل تأتي هذه الخطوة للرد على المتشددين الذين اتهموها بنشر الرذيلة والعري؟
يبقى أن نذكر أن قضية إلهام شاهين التي استفزت الوسط الفني في مصر، وبلغت مسامع الرئيس محمد مرسي، كان يتوقع لها أن تنتهي نهاية سعيدة بمعاقبة المسيئين إليها، إلا أن الأمور تطورت في منحى آخر، حيث عمد مناصرو خصمها إلى ترويج فضائح تنال من سمعتها، لتأكيد مزاعم الخصم واتهاماته.
وقد نشرت مواقع التواصل الاجتماعي صوراً لنجمة إباحية، وقالت إن صورها هي التي رفعت أمام المحكمة، حيث تمّ تركيب وجه إلهام عليها بواسطة الفوتوشوب، في حين أكدت مصادر إعلامية أن الصور مأخوذة من أفلام لإلهام، وأن اقتطاعها بهذا الشكل أوحى وكأن النجمة التقطت صوراً في أوضاع إباحية.
وقد حاول بعض الفنانين التخفيف عن إلهام، ومن الفنانة يسرا التي أدّت فريضة الحج، إذ اتصلت بإلهام ونصحتها بضرورة التوجه إلى مكة لأداء الفريضة، كي تساعدها في تخطي حالتها النفسية التي تعيشها الهام هذه الأيام.
وقالت يسرا في اتصالها مع إلهام، إنّ مجرد تواجدها بين الحجاج سيشعرها بتحسن وأنها لن تفكر بعدها بالأزمات التي تعرضت لها، وقالت إنها هي نفسها شعرت هناك وكأنها ولدت من جديد، فهل تستجيب الهام وتزور الأراضي المقدسة؟ وهل تأتي هذه الخطوة للرد على المتشددين الذين اتهموها بنشر الرذيلة والعري؟
يبقى أن نذكر أن قضية إلهام شاهين التي استفزت الوسط الفني في مصر، وبلغت مسامع الرئيس محمد مرسي، كان يتوقع لها أن تنتهي نهاية سعيدة بمعاقبة المسيئين إليها، إلا أن الأمور تطورت في منحى آخر، حيث عمد مناصرو خصمها إلى ترويج فضائح تنال من سمعتها، لتأكيد مزاعم الخصم واتهاماته.