وصل وفد من السفارة الإثيوبية بالكويت إلى مستشفى مبارك؛ لمتابعة حالة الخادمة التى تداول النشطاء حولها مقطع فيديو يظهر فيه امتناع كفيلتها عن مساعدتها قبل سقوطها من نافذة البناية التى تسكنها في منطقة صباح السالم.
وبدأت النيابة العامة الكويتية، تحقيقاتها مع العاملة الإثيوبية، لكشف ملابسات الحادث الذي قيل إنه محاولة انتحار.
وكان مقطع الفيديو المتداول، قد أظهر محاولة انتحار خادمة بإلقاء نفسها من شقة سكنية ببناية مرتفعة بمنطقة صباح السالم الكويت، فيما اكتفت كفيلتها بتوثيق الحدث دون مساعدتها أو منعها.
وكانت الخادمة قد تشبثت بنافذة الطابق السابع وهى تصرخ، حتى سقطت على الأرض، بينما اكتفت كفيلتها بمشاهدتها وتوثيق الحدث الذي قيل إنه محاولة انتحار، دون أن تحاول مساعدتها أو إبداء تأثرها لحظة سقوط الخادمة، الأمر الذي أدى إلى استدعائها للتحقيق للوقوف على الحالة.
وأبدى نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، غضبهم من تصرف الكفيلة الكويتية، واكتفائها بتوثيق الحدث، معتبرين أن تصرفها يعد تجردًا من الإنسانية، مطالبين بمحاكمتها، فيما بررت السيدة فعلتها بأنها لم تستطع التصرف أو إقناع الخادمة بالتراجع.
وبدأت النيابة العامة الكويتية، تحقيقاتها مع العاملة الإثيوبية، لكشف ملابسات الحادث الذي قيل إنه محاولة انتحار.
وكان مقطع الفيديو المتداول، قد أظهر محاولة انتحار خادمة بإلقاء نفسها من شقة سكنية ببناية مرتفعة بمنطقة صباح السالم الكويت، فيما اكتفت كفيلتها بتوثيق الحدث دون مساعدتها أو منعها.
وكانت الخادمة قد تشبثت بنافذة الطابق السابع وهى تصرخ، حتى سقطت على الأرض، بينما اكتفت كفيلتها بمشاهدتها وتوثيق الحدث الذي قيل إنه محاولة انتحار، دون أن تحاول مساعدتها أو إبداء تأثرها لحظة سقوط الخادمة، الأمر الذي أدى إلى استدعائها للتحقيق للوقوف على الحالة.
وأبدى نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، غضبهم من تصرف الكفيلة الكويتية، واكتفائها بتوثيق الحدث، معتبرين أن تصرفها يعد تجردًا من الإنسانية، مطالبين بمحاكمتها، فيما بررت السيدة فعلتها بأنها لم تستطع التصرف أو إقناع الخادمة بالتراجع.