في إطار الجهود المستمرة لنشر ثقافة الحوار، وحشد الطاقات الشابة، والمهتمين في مجال وسائل الإعلام الجديد، وتوظيفها في خدمة القضايا الوطنية عبر إنتاج فيديوهات تتناول قضية الحوار، وتعزيز ثقافته في المجتمع، ونشر قيم التسامح والتعايش، ونبذ التعصب، وتعزيز اللحمة الوطنية، نظَّم مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني أمسية بعنوان "حواركم"، في مقر المركز بالرياض، بحضور حرم أمير منطقة الرياض الأميرة نورة بنت محمد بن سعود، إضافة إلى نخبة من القيادات النسائية والمثقفات والإعلاميات.
وبدأت الأمسية بعرضٍ لأبرز المشاريع التي يقوم بها مركز الحوار الوطني لتعزيز ثقافة الحوار، ثم تم عرض مجموعة من الأفلام الحاصلة على المراكز الأولى ضمن "مسابقة حواركم" التي تسعى إلى دعم المواهب الشابة، وتعزيز قيم التعايش، ونبذ التطرف، والعمل على تحقيق القيم الفكرية والاجتماعية التي تتضمنها "الرؤية السعودية 2030" .
ورأت حرم أمير منطقة الرياض الأميرة نورة بنت محمد بن سعود، أن الأعمال المشاركة تقدم رسائل مركَّزة وقصيرة ورائعة، معربة عن أملها في أن تخرج هذه الأفلام إلى العالم الخارجي، قائلة: "حرامٌ أن تبقى هذه الأفلام فقط في مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني". وفقاً لـ "الوكالات".
فيما أشارت عضو مجلس الشورى والأديبة الدكتورة ثريا العريض إلى أن فكرة الأفلام والتوعية عن طريق المرئيات فكرة رائدة، معربة عن أملها في أن يكون هناك تركيز أكثر في المرات المقبلة على الرسائل التي تعزز فكرة التعايش، وإيقاف العنف والتمزق المجتمعي، مبينة أنها تعمل على مقربة من مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني منذ بدايته، وكانت من أوائل مَن اقترح مشاركة الشباب في المركز، كما شاركت في عدة لقاءات للحوار الوطني.
وبدأت الأمسية بعرضٍ لأبرز المشاريع التي يقوم بها مركز الحوار الوطني لتعزيز ثقافة الحوار، ثم تم عرض مجموعة من الأفلام الحاصلة على المراكز الأولى ضمن "مسابقة حواركم" التي تسعى إلى دعم المواهب الشابة، وتعزيز قيم التعايش، ونبذ التطرف، والعمل على تحقيق القيم الفكرية والاجتماعية التي تتضمنها "الرؤية السعودية 2030" .
ورأت حرم أمير منطقة الرياض الأميرة نورة بنت محمد بن سعود، أن الأعمال المشاركة تقدم رسائل مركَّزة وقصيرة ورائعة، معربة عن أملها في أن تخرج هذه الأفلام إلى العالم الخارجي، قائلة: "حرامٌ أن تبقى هذه الأفلام فقط في مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني". وفقاً لـ "الوكالات".
فيما أشارت عضو مجلس الشورى والأديبة الدكتورة ثريا العريض إلى أن فكرة الأفلام والتوعية عن طريق المرئيات فكرة رائدة، معربة عن أملها في أن يكون هناك تركيز أكثر في المرات المقبلة على الرسائل التي تعزز فكرة التعايش، وإيقاف العنف والتمزق المجتمعي، مبينة أنها تعمل على مقربة من مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني منذ بدايته، وكانت من أوائل مَن اقترح مشاركة الشباب في المركز، كما شاركت في عدة لقاءات للحوار الوطني.
