في بداية هذا العام، شهدت السعودية حالة الطفلة الرضيعة المعنفة "دارين"، والتي لجأت والدتها السورية إلى "تويتر" تستنجد لإنقاذ طفلتها بنشر مقطع فيديو أظهر تعذيب الطفلة، لتتدخل وزارة العمل والتنمية الاجتماعية لإنقاذ الفتاة وإرجاعها إلى حضن والدتها، ولكن مازال الأب يمارس أسلوب الضغط على مطلقته السعودية ليعود مرة أخرى محتجزاً طفليه منها، لتكون بذلك القضية الثانية بعد تعنيفه لطفلته الأولى التي أنجبها من زوجته السورية، حيثُ تمكن من أخذ طفليه بموجب حكم من محكمة الأحوال الشخصية برؤيته لهما مرة كل أسبوعين، إلا أنه لم يعيدهما.
وقالت مطلقته: إنه أخذ الطفلين (5و6 أعوام) منذ أسبوعين، ويرفض إرجاعهما، محذرة من أن يلاقي طفليها مصير أختهما "دارين"، ومؤكدة في الوقت ذاته أنها تقدمت ببلاغ ضده، مطالبة الجهات المسؤولة بسرعة إحضار الطفلين وإسقاط حق والدهما في الرؤية، وفقاً لصحيفة "مكة".
ووفقاً لوالدة الطفلين، فإنها لا تُعد المرة الأولى التي يفعل فيها طليقها ذلك، بل أخذ الطفلين لمدة 6 أشهر في قضية سجلت حينها في شرطة الكعكية قبل أن تعثر عليهما السلطات في منزل جدهما، مؤكدة أنها تمتلك أدلة على أنه عذبهما في وقت سابق.
يشار إلى أنه في قضية احتجاز والد دارين في الواقعة الأولى، تم القبض عليه وتحويله لهيئة التحقيق والادعاء العام
وقالت مطلقته: إنه أخذ الطفلين (5و6 أعوام) منذ أسبوعين، ويرفض إرجاعهما، محذرة من أن يلاقي طفليها مصير أختهما "دارين"، ومؤكدة في الوقت ذاته أنها تقدمت ببلاغ ضده، مطالبة الجهات المسؤولة بسرعة إحضار الطفلين وإسقاط حق والدهما في الرؤية، وفقاً لصحيفة "مكة".
ووفقاً لوالدة الطفلين، فإنها لا تُعد المرة الأولى التي يفعل فيها طليقها ذلك، بل أخذ الطفلين لمدة 6 أشهر في قضية سجلت حينها في شرطة الكعكية قبل أن تعثر عليهما السلطات في منزل جدهما، مؤكدة أنها تمتلك أدلة على أنه عذبهما في وقت سابق.
يشار إلى أنه في قضية احتجاز والد دارين في الواقعة الأولى، تم القبض عليه وتحويله لهيئة التحقيق والادعاء العام