نجح 15 مشاركاً في مجموعة مشاة الرياض التطوعية في قطع مسافة 53 كيلومتراً مشياً، واختراق الرياض من شمالها إلى جنوبها عبر وادي حنيفة، بدءاً من سد العلب شمالاً إلى بحيرة وادي نمار جنوباً، مستغرقين حوالي 11 ساعة تخللتها استراحتان.
وحقق المشاركون من محبي مشي المسافات الطويلة من أطباء ومهندسين ومثقفين من أعضاء المجموعة أرقاماً قياسية بقطع أكثر من 30 كيلومتراً دون توقف و53 كيلومتراً في يوم واحد، وذلك وفقاً لصحيفة "اليوم".
وشارك في هذا النشاط د. صالح الأنصاري الناشط في تعزيز الصحة ونشر ثقافة المشي للصحة والملقب بـ"عميد المشي"، ومؤسس مجموعة "مشاة الرياض" المهندس حسان الفلو، وقد سلك المشاركون مسارهم الذي خطط له مسبقاً انطلاقاً من سد العلب، مروراً بحي البجيري، وعرقة، وهجرة لبن، ثم العريجاء، وحي سلطانة، مروراً بالقصر مول في السويدي، والبديعة، والدريهمية، ثم نزولاً من كباري الشفا، وصولاً إلى نقطة النهاية في بحيرة وادي نمار، حيث تناولوا طعام الإفطار.
وحقق المشاركون من محبي مشي المسافات الطويلة من أطباء ومهندسين ومثقفين من أعضاء المجموعة أرقاماً قياسية بقطع أكثر من 30 كيلومتراً دون توقف و53 كيلومتراً في يوم واحد، وذلك وفقاً لصحيفة "اليوم".
وشارك في هذا النشاط د. صالح الأنصاري الناشط في تعزيز الصحة ونشر ثقافة المشي للصحة والملقب بـ"عميد المشي"، ومؤسس مجموعة "مشاة الرياض" المهندس حسان الفلو، وقد سلك المشاركون مسارهم الذي خطط له مسبقاً انطلاقاً من سد العلب، مروراً بحي البجيري، وعرقة، وهجرة لبن، ثم العريجاء، وحي سلطانة، مروراً بالقصر مول في السويدي، والبديعة، والدريهمية، ثم نزولاً من كباري الشفا، وصولاً إلى نقطة النهاية في بحيرة وادي نمار، حيث تناولوا طعام الإفطار.