كشفت عضوة المجلس الأعلى لشؤون الأسرة، ورئيسة فريق الإرشاد الأسري والاجتماعي، الدكتورة خديجة المحميد، عن تنظيم دورتين تدريبيتين حول السنوات الأولى من الزواج، والتحديات التي يواجهها حديثو الزواج، وحلولها النفسية والاجتماعية والقانونية، وذلك في يومي 10 و11 أبريل الحالي، حيث ستتمثل الدورات في وضع خطة سنوية لإقامة محاضرات وتدريبات في الإرشاد الأسري والاجتماعي، في إطار الرؤية المعتمدة في مقترح الخطة الإستراتيجية الوطنية للأسرة، التي تهدف إلى تعزيز التماسك والاستقرار والأمن الأسري، وتمكين الأسرة من دورها في المجتمع.
ولفتت المحميد إلى أن الفئة المستهدفة في خطة الفريق للتوعية والتدريب: المرأة، الرجل، الأطفال، الشباب، ذوو الإعاقة، المسنون. كما يعمل الفريق على تحقيق الشراكة المؤسسية في العمل الإرشادي الأسري النفسي والاجتماعي والقانوني، ويكون أعضاؤه ممن يمثل قطاعات من الدولة والمجتمع المدني، ومن خلال فتح مجال الشراكة التنفيذية في تقديم التدريبات والمحاضرات من مختلف مؤسسات المجتمع المدني والدولة، وينتقي الفريق المحاضرين والمدربين من ذوي الكفاءة العلمية والخبرة العملية.
وأضافت أن فريق الإرشاد الأسري والاجتماعي يعتمد معايير محددة لمنهجية الدورات، بحيث تتحقق الرؤية المعتمدة في مقترح الخطة الإستراتيجية الوطنية للأسرة، وهي: (أسرة متماسكة، آمنة، مستقرة، ذات حياة كريمة مستدامة) من خلال تأهيل المقبلين على الزواج (بتعريفهم بطبيعة العلاقات الزوجية وحقوق وواجبات كل طرف، ومعايير اختيار شريك الحياة، المشاكل التي من المحتمل أن يمرّ بها حديثو الزواج، وسبل معالجتها، الحقوق والواجبات الزوجية، كيفية التعرف على حاجات الآخر، الحوار البناء، السبل الصحيحة لمواجهة المشاكل وحلها، مهارات التواصل الفعال) وتعريفهم بالواجبات والحقوق الأسرية، وتحديد واجبات وحقوق كل فرد في الأسرة، التفاعل الاجتماعي في الأدوار، دورات تدريبية للطفل، مهارات التعامل مع المراهقين، الحوار الفعال والتواصل المستمر مع الأبناء).
ولفتت المحميد إلى أن الفئة المستهدفة في خطة الفريق للتوعية والتدريب: المرأة، الرجل، الأطفال، الشباب، ذوو الإعاقة، المسنون. كما يعمل الفريق على تحقيق الشراكة المؤسسية في العمل الإرشادي الأسري النفسي والاجتماعي والقانوني، ويكون أعضاؤه ممن يمثل قطاعات من الدولة والمجتمع المدني، ومن خلال فتح مجال الشراكة التنفيذية في تقديم التدريبات والمحاضرات من مختلف مؤسسات المجتمع المدني والدولة، وينتقي الفريق المحاضرين والمدربين من ذوي الكفاءة العلمية والخبرة العملية.
وأضافت أن فريق الإرشاد الأسري والاجتماعي يعتمد معايير محددة لمنهجية الدورات، بحيث تتحقق الرؤية المعتمدة في مقترح الخطة الإستراتيجية الوطنية للأسرة، وهي: (أسرة متماسكة، آمنة، مستقرة، ذات حياة كريمة مستدامة) من خلال تأهيل المقبلين على الزواج (بتعريفهم بطبيعة العلاقات الزوجية وحقوق وواجبات كل طرف، ومعايير اختيار شريك الحياة، المشاكل التي من المحتمل أن يمرّ بها حديثو الزواج، وسبل معالجتها، الحقوق والواجبات الزوجية، كيفية التعرف على حاجات الآخر، الحوار البناء، السبل الصحيحة لمواجهة المشاكل وحلها، مهارات التواصل الفعال) وتعريفهم بالواجبات والحقوق الأسرية، وتحديد واجبات وحقوق كل فرد في الأسرة، التفاعل الاجتماعي في الأدوار، دورات تدريبية للطفل، مهارات التعامل مع المراهقين، الحوار الفعال والتواصل المستمر مع الأبناء).