نظراً لتوفيره كل المتطلبات، التي تتمثل في تطبيق أعلى معايير الجودة في استخدام الملف الصحي الإلكتروني، وكافة التطبيقات الصحية الإلكترونية التي تعزز أساليب الرعاية الصحية، ومقومات سلامة المرضى، حصل مستشفى الملك عبدالله بن عبدالعزيز الجامعي في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن على جائزة الجمعية الأمريكية لنظم إدارة المعلومات الصحية، وكذلك على تصنيف "المستوى السادس" ليكون الأول بين جميع المستشفيات الجامعية في السعودية في تحقيق هذا الإنجاز.
وتم الإعلان عن هذا التصنيف خلال المؤتمر الرابع لتقنية المعلومات الصحية في الشرق الأوسط "HIMSS 17" المنعقد في مدينة الرياض.
ويشمل تصنيف جمعية نظم إدارة المعلومات الصحية "HIMSS" 8 مراحل، تبدأ من الصفر إلى المستوى السابع، لتقييم مدى استخدام المستشفيات وتوظيفها تطبيقات الأنظمة المعلوماتية، والتكنولوجيا الصحية، وبهذا التطبيق يكون في وسع المستشفيات رصد ومتابعة التقدم الحاصل في الإيفاء بمتطلبات كلٍّ من هذه الفئات بهدف الوصول إلى المرحلة السابعة التي تعد الأكثر تقدماً في مجال تطبيق نظم السجلات الصحية الإلكترونية، وبالتالي تحسين مستوى سلامة وفاعلية الرعاية المقدمة للمرضى.
وعبَّر المدير العام التنفيذي لمستشفى الملك عبدالله بن عبدالعزيز الجامعي، الدكتور أحمد بن محمد أبو عباة، عن سعادته بتحقيق هذا الانجاز، وقدَّم جزيل شكره إلى فريق المعلوماتية. وأكد الدكتور أبو عباة، أن حصول المستشفى على هذا التصنيف في السنة التشغيلية الأولى يعد إنجازاً، حيث إن كثيراً من المستشفيات العريقة لم تحصل عل هذا المستوى إلا بعد سنوات من التشغيل. وأكد أن هذا الإنجاز يأتي في إطار تحقيق "رؤية المستشفى" ليكون نموذجاً يحتذى به بين المستشفيات الجامعية في السعودية، و"حصول المستشفى على هذه الجائزة، يجعله في مصاف المستشفيات المتقدمة عالمياً في استخدام تقنية المعلومات في الرعاية الصحية، سعياً منا في تحسين كفاءة وفاعلية الخدمات الصحية من خلال الاعتماد على تقنية المعلومات ضمن مبادرات جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن في برنامج التحول الوطني".
وتم الإعلان عن هذا التصنيف خلال المؤتمر الرابع لتقنية المعلومات الصحية في الشرق الأوسط "HIMSS 17" المنعقد في مدينة الرياض.
ويشمل تصنيف جمعية نظم إدارة المعلومات الصحية "HIMSS" 8 مراحل، تبدأ من الصفر إلى المستوى السابع، لتقييم مدى استخدام المستشفيات وتوظيفها تطبيقات الأنظمة المعلوماتية، والتكنولوجيا الصحية، وبهذا التطبيق يكون في وسع المستشفيات رصد ومتابعة التقدم الحاصل في الإيفاء بمتطلبات كلٍّ من هذه الفئات بهدف الوصول إلى المرحلة السابعة التي تعد الأكثر تقدماً في مجال تطبيق نظم السجلات الصحية الإلكترونية، وبالتالي تحسين مستوى سلامة وفاعلية الرعاية المقدمة للمرضى.
وعبَّر المدير العام التنفيذي لمستشفى الملك عبدالله بن عبدالعزيز الجامعي، الدكتور أحمد بن محمد أبو عباة، عن سعادته بتحقيق هذا الانجاز، وقدَّم جزيل شكره إلى فريق المعلوماتية. وأكد الدكتور أبو عباة، أن حصول المستشفى على هذا التصنيف في السنة التشغيلية الأولى يعد إنجازاً، حيث إن كثيراً من المستشفيات العريقة لم تحصل عل هذا المستوى إلا بعد سنوات من التشغيل. وأكد أن هذا الإنجاز يأتي في إطار تحقيق "رؤية المستشفى" ليكون نموذجاً يحتذى به بين المستشفيات الجامعية في السعودية، و"حصول المستشفى على هذه الجائزة، يجعله في مصاف المستشفيات المتقدمة عالمياً في استخدام تقنية المعلومات في الرعاية الصحية، سعياً منا في تحسين كفاءة وفاعلية الخدمات الصحية من خلال الاعتماد على تقنية المعلومات ضمن مبادرات جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن في برنامج التحول الوطني".