ينطلق «معرض الخليج للتعليم والتدريب 2017»، الحدث الأبرز في مجال تدريب وتعليم الطلبة في منطقة الشرق الأوسط وآسيا، في دورته التاسعة والعشرين يوم غد (الخميس الموافق 13 أبريل 2017) في قاعات الشيخ سعيد في مركز دبي للمعارض والمؤتمرات، ويستمر حتى 15 أبريل.
وتكمن أهمية هذا المعرض، في كونه منصّة متكاملة لأبرز الجامعات الدولية والمؤسسات التعليمية المرموقة على مستوى العالم لاستقطاب أكثر من 30.000 طالب واستعراض مجموعة واسعة ومتنوعة من فرص التعليم والتدريب والتطوير المهني.
ويشارك فيه حوالي 300 مؤسسة تعليمية من قطر وعمان ولبنان ومصر والهند وجورجيا وماليزيا وبولندا وسويسرا وروسيا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية وكندا وغيرها، والتي ستقدم أكثر من 2000 دورة دراسية أكاديمية ومهنية وتدريبية.
ستشهد دورة هذا العام تقديم برامج دراسية في مجالات جديدة أبرزها تحليل البيانات والتصنيع الرقمي وتكنولوجيا الطاقة الشمسية وتقنية النانو والإلكترونات الدقيقة وعلم الجريمة وإدارة العلامات التجارية العالمية الفاخرة، مما سيفتح أمام الطلاب آفاقًا جديدة لبدء مسيرتهم المهنية المستقبلية.
على هامش المعرض ستقام مجموعةً من الندوات تمتد إلى ثلاثة أيام، وتتناول مواضيع عديدة أبرزها «الثقافة والتعليم» و«توجهات ووظائف تكنولوجيا المعلومات للعقد المقبل» و«الهندسة كفرع دراسي» و«التوجهات والوظائف في مجال وسائل الإعلام للعقد المقبل» و«الانخراط في الصناعة وربطها بمكان العمل» و«التقييمات المبتكرة» و«تدويل (أو عولمة) التعليم العالي: الآفاق المستقبلية في الهند».
منطقة النشاطات
سيتضمن المعرض للمرة الأولى، «منطقة النشاطات» التي ستمكّن الكليات من التعامل مع الطلاب خارج بيئة الفصول الدراسية والتركيز على التعليم الذي يؤهل الطلاب للعمل مباشرة بعد تخرجهم مثل التصوير الضوئي والروبوتات وتصميم الأزياء وطب الأسنان.
وعلاوة على ذلك، يستضيف المعرض «منتدى ورشة عمل المستشار التعليمي لطلاب جيتكس»، التي يقدمها عدد من خبراء الاستشارات المهنية، وتتضمن سلسلة من العروض التقديمية والجلسات الحوارية التي تهدف إلى توجيه المستشارين التعليميين وتشجيعهم على التقدم والتفوق في حياتهم المهنية.
وتكمن أهمية هذا المعرض، في كونه منصّة متكاملة لأبرز الجامعات الدولية والمؤسسات التعليمية المرموقة على مستوى العالم لاستقطاب أكثر من 30.000 طالب واستعراض مجموعة واسعة ومتنوعة من فرص التعليم والتدريب والتطوير المهني.
ويشارك فيه حوالي 300 مؤسسة تعليمية من قطر وعمان ولبنان ومصر والهند وجورجيا وماليزيا وبولندا وسويسرا وروسيا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية وكندا وغيرها، والتي ستقدم أكثر من 2000 دورة دراسية أكاديمية ومهنية وتدريبية.
ستشهد دورة هذا العام تقديم برامج دراسية في مجالات جديدة أبرزها تحليل البيانات والتصنيع الرقمي وتكنولوجيا الطاقة الشمسية وتقنية النانو والإلكترونات الدقيقة وعلم الجريمة وإدارة العلامات التجارية العالمية الفاخرة، مما سيفتح أمام الطلاب آفاقًا جديدة لبدء مسيرتهم المهنية المستقبلية.
على هامش المعرض ستقام مجموعةً من الندوات تمتد إلى ثلاثة أيام، وتتناول مواضيع عديدة أبرزها «الثقافة والتعليم» و«توجهات ووظائف تكنولوجيا المعلومات للعقد المقبل» و«الهندسة كفرع دراسي» و«التوجهات والوظائف في مجال وسائل الإعلام للعقد المقبل» و«الانخراط في الصناعة وربطها بمكان العمل» و«التقييمات المبتكرة» و«تدويل (أو عولمة) التعليم العالي: الآفاق المستقبلية في الهند».
منطقة النشاطات
سيتضمن المعرض للمرة الأولى، «منطقة النشاطات» التي ستمكّن الكليات من التعامل مع الطلاب خارج بيئة الفصول الدراسية والتركيز على التعليم الذي يؤهل الطلاب للعمل مباشرة بعد تخرجهم مثل التصوير الضوئي والروبوتات وتصميم الأزياء وطب الأسنان.
وعلاوة على ذلك، يستضيف المعرض «منتدى ورشة عمل المستشار التعليمي لطلاب جيتكس»، التي يقدمها عدد من خبراء الاستشارات المهنية، وتتضمن سلسلة من العروض التقديمية والجلسات الحوارية التي تهدف إلى توجيه المستشارين التعليميين وتشجيعهم على التقدم والتفوق في حياتهم المهنية.