بهدف الاحتفاء بعدد من الفنون الشعبية والفلكلورية الأدائية والمادية في السعودية، انطلقت أمس الأول في مركز الملك فهد الثقافي بالرياض فعاليات ليالي الفلكلور الشعبي ضمن أنشطة المركز الثقافية لهذا العام.
وأكد المدير التنفيذي للمركز إبراهيم الجابر، أن المركز وضع على عاتقه دعم الأنشطة الثقافية، ومنها إحياء الفلكلور الشعبي، وتكريم المؤسِّسين له، مشدداً على أن المركز سيستمر في تقديم كل ما يساهم في إثراء الثقافة والفنون.
ونوَّه الجابر بدعم وزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل الطريفي لبرامج المركز، مشيراً إلى أن هذا الدعم منح المركز الفرصة للانطلاق في تنفيذ برامجه وخططه.
وبدأت الفعاليات بتقديم فيلم وثائقي عن الشخصيات المكرَّمة من الفنانين الشعبيين، تضمَّن أبرز أعمالهم الفنية التي لاقت صدى كبيراً لدى الحضور الذين كان من بينهم مَن عاصروا فترة ظهور تلك الشخصيات وتميزها الفني، إضافة إلى محبِّي الفلكلور الشعبي من الشباب. وفقاً لـ "الوكالات".
بعدها قُدِّمت استعراضات متنوعة لـ "زفة العرس" في مناطق البلاد المختلفة، كما قدمت فرقة "البيرق الأخضر" عدداً من الفنون الشعبية، ثم تم تكريم رموز الفلكلور الشعبي السعودي الذين أثروا الساحة الفنية الشعبية على مدى عقود.
وسجلت المرأة حضوراً لافتاً في هذه الفعاليات سواء في الإعداد والتنظيم، أو في المشاركة بالحرف والمهن، كما قدمت إحدى المتخصصات محاضرة عن الفلكلور
الشعبي وأهميته، فيما أقيم على المسرح النسائي عديد من الفقرات الفلكلورية المتخصصة.
جدير بالذكر، أن الفعاليات تميزت بالتنوع، والجمع بين الثقافة والترفيه بمشاركة عدد من الفرق الشعبية من مختلف مناطق البلاد، التي أدَّت رقصات شعبية، تمثل وتجسِّد التراث الغنائي والفلكلوري الذي يشكل منظومة الفنون الشعبية في السعودية، بمشاركة عازفي المزمار والربابة والسمسمية.
وأكد المدير التنفيذي للمركز إبراهيم الجابر، أن المركز وضع على عاتقه دعم الأنشطة الثقافية، ومنها إحياء الفلكلور الشعبي، وتكريم المؤسِّسين له، مشدداً على أن المركز سيستمر في تقديم كل ما يساهم في إثراء الثقافة والفنون.
ونوَّه الجابر بدعم وزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل الطريفي لبرامج المركز، مشيراً إلى أن هذا الدعم منح المركز الفرصة للانطلاق في تنفيذ برامجه وخططه.
وبدأت الفعاليات بتقديم فيلم وثائقي عن الشخصيات المكرَّمة من الفنانين الشعبيين، تضمَّن أبرز أعمالهم الفنية التي لاقت صدى كبيراً لدى الحضور الذين كان من بينهم مَن عاصروا فترة ظهور تلك الشخصيات وتميزها الفني، إضافة إلى محبِّي الفلكلور الشعبي من الشباب. وفقاً لـ "الوكالات".
بعدها قُدِّمت استعراضات متنوعة لـ "زفة العرس" في مناطق البلاد المختلفة، كما قدمت فرقة "البيرق الأخضر" عدداً من الفنون الشعبية، ثم تم تكريم رموز الفلكلور الشعبي السعودي الذين أثروا الساحة الفنية الشعبية على مدى عقود.
وسجلت المرأة حضوراً لافتاً في هذه الفعاليات سواء في الإعداد والتنظيم، أو في المشاركة بالحرف والمهن، كما قدمت إحدى المتخصصات محاضرة عن الفلكلور
الشعبي وأهميته، فيما أقيم على المسرح النسائي عديد من الفقرات الفلكلورية المتخصصة.
جدير بالذكر، أن الفعاليات تميزت بالتنوع، والجمع بين الثقافة والترفيه بمشاركة عدد من الفرق الشعبية من مختلف مناطق البلاد، التي أدَّت رقصات شعبية، تمثل وتجسِّد التراث الغنائي والفلكلوري الذي يشكل منظومة الفنون الشعبية في السعودية، بمشاركة عازفي المزمار والربابة والسمسمية.