هل تعلمين أن هناك عددًا كبيرًا من ألعاب الفيديو التي لا تناسب طفلك، لا بل إنها تشكل خطرًا كبيرًا عليه، كأن تقوده لتقليد أبطال تلك الفيديوهات التي غالبًا ما تكون شخصيات مؤذية تؤثر سلبًا في المجتمعات؛ لذا كان لابد لنا من أن نسلط الضوء على أخطر ألعاب الفيديو هذه التي علينا منع أطفالنا من اقتنائها.
1-لعبة الفيديو Grand Theft Auto
من أشهر الألعاب المنتشرة بالعالم
تعرف بـ (GTA)..
فالطفل يجد نفسه منخرطًا في الأوساط الإجرامية داخل عالم كل شيء فيه مستباح،
كقتل المارة بالشوارع، الاعتداء على الممتلكات الخاصة، واستخدام الأسلحة
اللعبة تشجع على العنف بشكل مباشر، ومبالغ به.
2-لعبة الفيديو Bully
من أخطر الألعاب
تدور أحداثها داخل مدرسة مراهقين
يتقمص اللاعب خلالها شخصية الطالب المتمرد الذي يقوم بأفعال الشغب
تنمي الميول العدوانية لدى الأطفال خاصة مع إظهارها للطالب غير الملتزم في صورة البطل
3- لعبة الفيديو المافيا، MAFIA -II
عنوانها يغني عن التوضيح
اللاعب هنا يجد نفسه عضوًا في أكبر المنظمات الإجرامية الدولية
يقوم أثناء اللعبة بالعديد من عمليات القتل والاغتيال، واختطاف الأبرياء
ويمارس أنشطة المافيا كاملةً بما فيها إدارة الملاهي الليلية، وترويج المخدرات.
4-لعبة الفيديو Saint’s Row
تشبه إلى حد كبير لعبة GTA من حيث العنف
أسلوب القتال فيها لا يقتصر على استخدام الأسلحة النارية البعيدة عن متناول الأطفال،
بل تتيح الاشتباك بالأيدي مع المارة بطرق عدوانية.
تكشف حياة العصابات بكافة تفاصيلها، بما في ذلك ارتياد الحانات والملاهي، وتعاطي المخدرات.
5-لعبة الفيديو Naughty Bear
كل شخصية طيبة ضمن أحداث هذه اللعبة تلقى حتفها بشكل مأساوي
الشرير فيها دائمًا ينتصر ويظهر بصورة البطل.
الشخصية الرئيسية هي دب يقوم بخيانة أصدقائه، وليحقق النصر يقوم بقتالهم،
وسائل القتل فيها تتسم بالبشاعة والوحشية.
للأسف هذا كله في نظر من صنعوا هذه الألعاب مجرد شغب.
1-لعبة الفيديو Grand Theft Auto
من أشهر الألعاب المنتشرة بالعالم
تعرف بـ (GTA)..
فالطفل يجد نفسه منخرطًا في الأوساط الإجرامية داخل عالم كل شيء فيه مستباح،
كقتل المارة بالشوارع، الاعتداء على الممتلكات الخاصة، واستخدام الأسلحة
اللعبة تشجع على العنف بشكل مباشر، ومبالغ به.
2-لعبة الفيديو Bully
من أخطر الألعاب
تدور أحداثها داخل مدرسة مراهقين
يتقمص اللاعب خلالها شخصية الطالب المتمرد الذي يقوم بأفعال الشغب
تنمي الميول العدوانية لدى الأطفال خاصة مع إظهارها للطالب غير الملتزم في صورة البطل
3- لعبة الفيديو المافيا، MAFIA -II
عنوانها يغني عن التوضيح
اللاعب هنا يجد نفسه عضوًا في أكبر المنظمات الإجرامية الدولية
يقوم أثناء اللعبة بالعديد من عمليات القتل والاغتيال، واختطاف الأبرياء
ويمارس أنشطة المافيا كاملةً بما فيها إدارة الملاهي الليلية، وترويج المخدرات.
4-لعبة الفيديو Saint’s Row
تشبه إلى حد كبير لعبة GTA من حيث العنف
أسلوب القتال فيها لا يقتصر على استخدام الأسلحة النارية البعيدة عن متناول الأطفال،
بل تتيح الاشتباك بالأيدي مع المارة بطرق عدوانية.
تكشف حياة العصابات بكافة تفاصيلها، بما في ذلك ارتياد الحانات والملاهي، وتعاطي المخدرات.
5-لعبة الفيديو Naughty Bear
كل شخصية طيبة ضمن أحداث هذه اللعبة تلقى حتفها بشكل مأساوي
الشرير فيها دائمًا ينتصر ويظهر بصورة البطل.
الشخصية الرئيسية هي دب يقوم بخيانة أصدقائه، وليحقق النصر يقوم بقتالهم،
وسائل القتل فيها تتسم بالبشاعة والوحشية.
للأسف هذا كله في نظر من صنعوا هذه الألعاب مجرد شغب.