للأسبوع الثاني على التوالي، تستمر «سيدتي نت» بكشف أحداث الجزء الثالث المشوّقة من مسلسل «حريم السلطان»، وهذه تفاصيل نكشفها على ثلاث حلقات تنشر يومياً:
يقام الحفل الراقص، ويحضره السلطان سليمان الذي يتفرّج على الجواري الجميلات يرقصن. وفجأة، تدخل عليه راقصة ترتدي ثوباً خاصاً أحمر اللون ومميّزاً، ترتدي نقاباً يخفي وجهها، وترقص بإيحاءات بالغة الرقّة والأنوثة، فيعجب بها. وعندما تنحني أمامه، يرمي لها بمنديله الأزرق الذي يشير إلى إعجابه بها، دون أن يرى وجهها أو يعرف أنها الجارية فيروزة التي ارتعشت وهي تقدّم له الشراب. وحبّاً به، خاطت ثوبها بنفسها لهذه الليلة، مصمّمة على استمالته إليها بعد أن باحت لها الوصيفة فاطمة بأن السلطانة هيام كانت جارية عادية، لكنها برقصها الجميل أمامه وأمام الجميع كسبت إعجابه، فرمى لها المنديل الأزرق الذي جعلها المحظية الأولى، ثم أصبحت بعدها السلطانة هيام. ونصحتها فاطمة بفعل الشيء ذاته. لكنّ فيروزة لم تكن بحاجة إلى هذه النصيحة؛ لأنه هو فارس أحلامها وقدرها.
فريال تنجب بنتاً
يزيد كره السلطانة هيام لمسؤولة الحرملك عفيفة خانم، التي أقامت حفل السمر متحدّيةً إيّاها رغم طلبها منها إلغاءه، ولردّ عفيفة القاسي عليها بأنها سلطانة نعم لكنها ليست السلطانة الأم الراحلة ولا بمكانتها. فتردّ عليها هيام: «الفرق بيني وبين السلطانة الأم أنها ميتة وأنا حية»، وحمل كلامها المبطّن تهديداً لها. تسرع السلطانة خديجة إلى فريال خانم حين تعرف بأنها على وشك الولادة، وتهمس للقابلة بكلمات غير مسموعة. وبعد الولادة تصحو فريال، وتسأل عن مولودها، فتخبرها القابلة بأنه ولد ميتاً، ولا تصدّقها خديجة، وتتّهمهم جميعاً بقتله. وحين تدخل عليها السلطانة خديجة بنفسها وتعلمها بأنها أنجبت مولودة أنثى، لكنها ميتة، لا تصدّقها أيضاً، وتتّهمها بإخفائها أو قتلها، وتطلب منها أن ترحمها وتدعها تراها وتشمّها. ثم، لتفعل بها ما تشاء أو تقتلها، لكن السلطانة خديجة لا تستجيب لها.
محاولة اغتيال
يتعرّض إبراهيم باشا لمحاولة اغتيال ثانية داخل معسكره حين همّ قاتل مأجور أجنبي بقتله بالسيف غدراً من الخلف، وهو يتنزّه ليلاً في أرجاء المعسكر. لكنّ أحد الضباط الماهرين برميّ الخناجر ينقذه حين يرمي خنجره باتجاه القاتل فيصيبه. فيشكّ إبراهيم فوراً بالمسؤول عن حمايته إسكندر باشا الحلبي. ويصارح صديقه نصوح أفندي بشكوكه تجاهه، ويقوم باستدعاء إسكندر باشا الحلبي ويسأله: «كيف دخل القاتل المأجور المعسكر بسهولة وهو أجنبي»؟ ثم، يأخذه سيراً على الأقدام ويريه قبراً محفوراً ويقول له: «هذا القبر للقاتل المأجور، وغداً سأعرف من الذي حرّضه، وسأحفر قبره بيدي وأضعه فيه». تهديد إبراهيم باشا لا يخيف إسكندر باشا الذي يمضي في خطته الرامية لإفشال حملة إبراهيم باشا العسكرية، وتحقيره أمام السلطان سليمان. وعندما يعرف إبراهيم باشا بأن رسالة محمود التي يعلمه بها بانسحاب الجيش من تبريز مزيّفة، أريد منها خداعه ليتوجّه إليها وينهزم، لا يتراجع، ويصمّم على الحرب، ويأمر ببناء سفن بحرية يسافرون على متنها، ويحمّس جيشه للحرب حتى تصبح تبريز قطعة من الدولة العثمانية. وفي سبيل ذلك، يرسل إبراهيم باشا، علي باشا مع جزء من الجيش، لكنه يعود مهزوماً، فيشكّ به هو الآخر، وبأنه حليف إسكندر بالسر، فماذا سيحصل؟ هل سينتصر إبراهيم باشا في حربه قبل حضور السلطان سليمان إليه؟ وكيف سيقنع السلطان سليمان بخيانة إسكندر باشا؟
كوثر وسنبل يفشلان
تسند السلطانة هيام المتوترة القلقة، الشديدة الغيرة على زوجها السلطان سليمان من المحظية المجهولة البارعة بالرقص، مهمة اكتشاف اسمها إلى سنبل آغا وكوثر اللذين يسألان الجواري اللواتي شاركن بالحفل ورقصن للسلطان، إلا أنهنّ جميعاً أكّدن عدم معرفتهنّ لها لأنها كانت تخفي وجهها بنقاب.
محاولة إنقاذ
حين تعلم السلطانة هيام من عميلها الحارس الذي يعمل في قصر إبراهيم باشا والسلطانة خديجة بأن حكم الإعدام صدر من قبل السلطانة خديجة بحق فريال، تطلب منه إنقاذها بأي ثمن، ولا تصدّق بأن مولودها ولد ميتاً وتعتقد أن خديجة قتلته للانتقام من فريال ومن زوجها إبراهيم باشا أيضاً، وتحذّره من أن يفشل هذه المرة. يسمعهما رستم آغا مسؤول الإسطبلات الملكية وصديق إسكندر باشا الحلبي، ما يوحي بأنه سيفعل شيئاً حتى ينال رضا وامتنان السلطانة هيام التي بيدها رفعه لمراكز أعلى في السلطنة، بحكم نفوذها عند السلطان سليمان.
مواجهة السلطانتين
فريال لا تخاف الموت بل تنساه عبر تذكّر لياليها مع إبراهيم باشا، بينما السلطانة ناهد دوران سعيدة بنجاح خطة السلطانة خديجة، وتواجه السلطانة هيام لتشمت بها، بعد أن أعجب السلطان سليمان بامرأة أخرى، وستذوق من نفس الكأس التي سقتها إياها في الماضي، حين أحبها زوجها السلطان سليمان عليها. ستذوق سمّ الغيرة القاتل من جارية مثلها ستسرق منها حب وقلب السلطان الذي لن يعود ملكاً حصرياً لها دون نساء الحرملك.
فيروزة سعيدة
وبينما تجلس فيروزة وحيدة في مخدع الجواري، تشمّ بسعادة منديل السلطان الأزرق، وتحلم بقرب اجتماعها به، تراها عفيفة خانم، فتنتزع منها المنديل غاضبةً، وتخفيه بين ثيابها وتوبخّها قائلة: «هل تريدين كشف نفسك، وتعريض حياتك للخطر؟ إن عرفت السلطانة هيام أنك أنت محظية السلطان الجديدة فلن يستطيع أحد في القصر حمايتك منها»، وتأمر بإرسالها إلى جناح آخر أكثر أماناً لها. وتطلب منها الاستعداد لقضاء ليلتها الأولى مع السلطان.
تابعوا غداً في "ٍسيدتي نت":
فريال تقاد للإعدام والسلطان سليمان يغرم بـ"فيروزة"
يقام الحفل الراقص، ويحضره السلطان سليمان الذي يتفرّج على الجواري الجميلات يرقصن. وفجأة، تدخل عليه راقصة ترتدي ثوباً خاصاً أحمر اللون ومميّزاً، ترتدي نقاباً يخفي وجهها، وترقص بإيحاءات بالغة الرقّة والأنوثة، فيعجب بها. وعندما تنحني أمامه، يرمي لها بمنديله الأزرق الذي يشير إلى إعجابه بها، دون أن يرى وجهها أو يعرف أنها الجارية فيروزة التي ارتعشت وهي تقدّم له الشراب. وحبّاً به، خاطت ثوبها بنفسها لهذه الليلة، مصمّمة على استمالته إليها بعد أن باحت لها الوصيفة فاطمة بأن السلطانة هيام كانت جارية عادية، لكنها برقصها الجميل أمامه وأمام الجميع كسبت إعجابه، فرمى لها المنديل الأزرق الذي جعلها المحظية الأولى، ثم أصبحت بعدها السلطانة هيام. ونصحتها فاطمة بفعل الشيء ذاته. لكنّ فيروزة لم تكن بحاجة إلى هذه النصيحة؛ لأنه هو فارس أحلامها وقدرها.
فريال تنجب بنتاً
يزيد كره السلطانة هيام لمسؤولة الحرملك عفيفة خانم، التي أقامت حفل السمر متحدّيةً إيّاها رغم طلبها منها إلغاءه، ولردّ عفيفة القاسي عليها بأنها سلطانة نعم لكنها ليست السلطانة الأم الراحلة ولا بمكانتها. فتردّ عليها هيام: «الفرق بيني وبين السلطانة الأم أنها ميتة وأنا حية»، وحمل كلامها المبطّن تهديداً لها. تسرع السلطانة خديجة إلى فريال خانم حين تعرف بأنها على وشك الولادة، وتهمس للقابلة بكلمات غير مسموعة. وبعد الولادة تصحو فريال، وتسأل عن مولودها، فتخبرها القابلة بأنه ولد ميتاً، ولا تصدّقها خديجة، وتتّهمهم جميعاً بقتله. وحين تدخل عليها السلطانة خديجة بنفسها وتعلمها بأنها أنجبت مولودة أنثى، لكنها ميتة، لا تصدّقها أيضاً، وتتّهمها بإخفائها أو قتلها، وتطلب منها أن ترحمها وتدعها تراها وتشمّها. ثم، لتفعل بها ما تشاء أو تقتلها، لكن السلطانة خديجة لا تستجيب لها.
محاولة اغتيال
يتعرّض إبراهيم باشا لمحاولة اغتيال ثانية داخل معسكره حين همّ قاتل مأجور أجنبي بقتله بالسيف غدراً من الخلف، وهو يتنزّه ليلاً في أرجاء المعسكر. لكنّ أحد الضباط الماهرين برميّ الخناجر ينقذه حين يرمي خنجره باتجاه القاتل فيصيبه. فيشكّ إبراهيم فوراً بالمسؤول عن حمايته إسكندر باشا الحلبي. ويصارح صديقه نصوح أفندي بشكوكه تجاهه، ويقوم باستدعاء إسكندر باشا الحلبي ويسأله: «كيف دخل القاتل المأجور المعسكر بسهولة وهو أجنبي»؟ ثم، يأخذه سيراً على الأقدام ويريه قبراً محفوراً ويقول له: «هذا القبر للقاتل المأجور، وغداً سأعرف من الذي حرّضه، وسأحفر قبره بيدي وأضعه فيه». تهديد إبراهيم باشا لا يخيف إسكندر باشا الذي يمضي في خطته الرامية لإفشال حملة إبراهيم باشا العسكرية، وتحقيره أمام السلطان سليمان. وعندما يعرف إبراهيم باشا بأن رسالة محمود التي يعلمه بها بانسحاب الجيش من تبريز مزيّفة، أريد منها خداعه ليتوجّه إليها وينهزم، لا يتراجع، ويصمّم على الحرب، ويأمر ببناء سفن بحرية يسافرون على متنها، ويحمّس جيشه للحرب حتى تصبح تبريز قطعة من الدولة العثمانية. وفي سبيل ذلك، يرسل إبراهيم باشا، علي باشا مع جزء من الجيش، لكنه يعود مهزوماً، فيشكّ به هو الآخر، وبأنه حليف إسكندر بالسر، فماذا سيحصل؟ هل سينتصر إبراهيم باشا في حربه قبل حضور السلطان سليمان إليه؟ وكيف سيقنع السلطان سليمان بخيانة إسكندر باشا؟
كوثر وسنبل يفشلان
تسند السلطانة هيام المتوترة القلقة، الشديدة الغيرة على زوجها السلطان سليمان من المحظية المجهولة البارعة بالرقص، مهمة اكتشاف اسمها إلى سنبل آغا وكوثر اللذين يسألان الجواري اللواتي شاركن بالحفل ورقصن للسلطان، إلا أنهنّ جميعاً أكّدن عدم معرفتهنّ لها لأنها كانت تخفي وجهها بنقاب.
محاولة إنقاذ
حين تعلم السلطانة هيام من عميلها الحارس الذي يعمل في قصر إبراهيم باشا والسلطانة خديجة بأن حكم الإعدام صدر من قبل السلطانة خديجة بحق فريال، تطلب منه إنقاذها بأي ثمن، ولا تصدّق بأن مولودها ولد ميتاً وتعتقد أن خديجة قتلته للانتقام من فريال ومن زوجها إبراهيم باشا أيضاً، وتحذّره من أن يفشل هذه المرة. يسمعهما رستم آغا مسؤول الإسطبلات الملكية وصديق إسكندر باشا الحلبي، ما يوحي بأنه سيفعل شيئاً حتى ينال رضا وامتنان السلطانة هيام التي بيدها رفعه لمراكز أعلى في السلطنة، بحكم نفوذها عند السلطان سليمان.
مواجهة السلطانتين
فريال لا تخاف الموت بل تنساه عبر تذكّر لياليها مع إبراهيم باشا، بينما السلطانة ناهد دوران سعيدة بنجاح خطة السلطانة خديجة، وتواجه السلطانة هيام لتشمت بها، بعد أن أعجب السلطان سليمان بامرأة أخرى، وستذوق من نفس الكأس التي سقتها إياها في الماضي، حين أحبها زوجها السلطان سليمان عليها. ستذوق سمّ الغيرة القاتل من جارية مثلها ستسرق منها حب وقلب السلطان الذي لن يعود ملكاً حصرياً لها دون نساء الحرملك.
فيروزة سعيدة
وبينما تجلس فيروزة وحيدة في مخدع الجواري، تشمّ بسعادة منديل السلطان الأزرق، وتحلم بقرب اجتماعها به، تراها عفيفة خانم، فتنتزع منها المنديل غاضبةً، وتخفيه بين ثيابها وتوبخّها قائلة: «هل تريدين كشف نفسك، وتعريض حياتك للخطر؟ إن عرفت السلطانة هيام أنك أنت محظية السلطان الجديدة فلن يستطيع أحد في القصر حمايتك منها»، وتأمر بإرسالها إلى جناح آخر أكثر أماناً لها. وتطلب منها الاستعداد لقضاء ليلتها الأولى مع السلطان.
تابعوا غداً في "ٍسيدتي نت":
فريال تقاد للإعدام والسلطان سليمان يغرم بـ"فيروزة"