كشف التقرير الشهري للرقم القياسي لتكلفة المعيشة الذي تصدره الهيئة العامة للإحصاء، عن انخفاض تكلفة المعيشة في المملكة العربية السعودية لشهر مارس الماضي.
وفي التفاصيل، فقد سجّل مؤشر الرقم القياسي لتكلفة المعيشة بالسعودية خلال شهر مارس 2017، انخفاضًا بنسبة 0.4 % مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، فيما سجّل انخفاضًا طفيفًا مقارنة بشهر فبراير الذي يسبقه.
ووفقًا للتقرير الإحصائي فقد سجّل قسم الأغذية والمشروبات أعلى نسبة انخفاض يليه النقل، ثم الترويج والثقافة، ثم المطاعم والفنادق، وتليها الملابس والأحذية، ثم تأثيث وتجهيزات المنزل، وذلك بالنسبة للتغيير السنوي.
في المقابل، سجّلت نسب ارتفاع في الاتصالات والسلع والخدمات والصحة والتعليم والتبغ والسكن والمياه والكهرباء والغاز وأنواع الوقود الأخرى مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.
وسجّل قسم السكن والمياه والكهرباء والغاز أعلى نسبة انخفاض خلال شهر مارس مقارنة بالشهر الذي يسبقه تليه الأغذية والمشروبات ثم الملابس والأحذية وبعدها السلع والخدمات المتنوعة، إضافة إلى تأثيث وتجهيزات المنزل وصيانتها ثم الصحة والمطاعم والفنادق، وذلك بالنسبة للتغيير الشهري بين شهرَي مارس وفبراير، بحسب «سبق».
وبالمقارنة الشهرية، سجّل شهر مارس ارتفاعًا في النقل والاتصالات، فيما لم تشهد أقسام التبغ والترويج والثقافة والتعليم أيّ تغيير خلال شهرَي مارس وفبراير.
وفي التفاصيل، فقد سجّل مؤشر الرقم القياسي لتكلفة المعيشة بالسعودية خلال شهر مارس 2017، انخفاضًا بنسبة 0.4 % مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، فيما سجّل انخفاضًا طفيفًا مقارنة بشهر فبراير الذي يسبقه.
ووفقًا للتقرير الإحصائي فقد سجّل قسم الأغذية والمشروبات أعلى نسبة انخفاض يليه النقل، ثم الترويج والثقافة، ثم المطاعم والفنادق، وتليها الملابس والأحذية، ثم تأثيث وتجهيزات المنزل، وذلك بالنسبة للتغيير السنوي.
في المقابل، سجّلت نسب ارتفاع في الاتصالات والسلع والخدمات والصحة والتعليم والتبغ والسكن والمياه والكهرباء والغاز وأنواع الوقود الأخرى مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.
وسجّل قسم السكن والمياه والكهرباء والغاز أعلى نسبة انخفاض خلال شهر مارس مقارنة بالشهر الذي يسبقه تليه الأغذية والمشروبات ثم الملابس والأحذية وبعدها السلع والخدمات المتنوعة، إضافة إلى تأثيث وتجهيزات المنزل وصيانتها ثم الصحة والمطاعم والفنادق، وذلك بالنسبة للتغيير الشهري بين شهرَي مارس وفبراير، بحسب «سبق».
وبالمقارنة الشهرية، سجّل شهر مارس ارتفاعًا في النقل والاتصالات، فيما لم تشهد أقسام التبغ والترويج والثقافة والتعليم أيّ تغيير خلال شهرَي مارس وفبراير.