رفع مجموعة من المهتمين بالموسيقى والطرب في السعودية خطاباً إلى وزارة العمل والتنمية الاجتماعية لإصدار ترخيصٍ بإنشاء "جمعية الموسيقيين السعوديين"، تحت نظام الجمعيات الأهلية، تنطلق من المنطقة الشرقية وتمتد إلى باقي المناطق الأخرى.
وقال الناطق الإعلامي باسم الجمعية "المنتظرة" الموسيقي محمد السنان: إن الهدف من تأسيس الجمعية هو أن تصبح حاضنة لكل الفنانين من موسيقيين، وشعراء "الأغنية"، وملحنين ومطربين، وحتى المهتمين بالشأن المسرحي والتشكيلي ممن لديهم اهتمام موسيقي. وبيَّن أن العضوية مفتوحة للمهتمين بالموسيقى، مشيراً إلى أنه تم رفع خطاب إلى وزارة العمل والتنمية الاجتماعية لإصدار ترخيص للجمعية، ولايزال الموضوع قيد الدراسة والإجراء، حيث كان لدى الوزارة استفسار عن مدى تعارض نشاط الجمعية الموسيقية مع نشاط جمعيات الثقافة والفنون في السعودية. وفقاً لـ "الوكالات".
وأضاف: تم إبلاغ وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بأن جمعيات الثقافة والفنون لا تعتبر حاضنة للفنانين، وإنما تساعدهم في القيام بالأنشطة، فالجمعيات تضم الرسامين والشعراء والمسرحيين ولا تعتبر حاضنة لفئة معينة، "بينما الجمعية التي نعمل على الحصول على ترخيصٍ لها خاصةٌ بالموسيقيين، ونتوقع أن يفوق عدد أعضائها 1000 عضو"، مؤكداً أن من أهداف الجمعية التركيز على رعاية الفنانين من جميع النواحي، ورعاية حقوقهم، وتشجيع المواهب الجديدة، وإنشاء فرق موسيقية مطعَّمة بأكاديميين من الخارج، لأن هذه هي الطريقة الوحيدة للارتقاء بالموسيقى في السعودية، بحسب تعبيره.
وقال السنان: الجمعية لا تختص بالفنانين والموسيقيين فقط، فنحن لم نستثنِ الفنانات من العضوية، والمجال مفتوح أمامهن، ولم نشترط عمراً معيناً لمَن ينضم لنا. مضيفاً أنه "طالما الفنان قادر على العطاء فهو مرحَّب به حتى وإن كان عمره 9 سنوات أو 100 سنة". واستدرك: "شرط العمر في الأعضاء المؤسسين فقط، لأن المطلوب أن يكون العضو المشارك ذا خبرة، وأن يطرح أفكاره ورؤاه".
وقال الناطق الإعلامي باسم الجمعية "المنتظرة" الموسيقي محمد السنان: إن الهدف من تأسيس الجمعية هو أن تصبح حاضنة لكل الفنانين من موسيقيين، وشعراء "الأغنية"، وملحنين ومطربين، وحتى المهتمين بالشأن المسرحي والتشكيلي ممن لديهم اهتمام موسيقي. وبيَّن أن العضوية مفتوحة للمهتمين بالموسيقى، مشيراً إلى أنه تم رفع خطاب إلى وزارة العمل والتنمية الاجتماعية لإصدار ترخيص للجمعية، ولايزال الموضوع قيد الدراسة والإجراء، حيث كان لدى الوزارة استفسار عن مدى تعارض نشاط الجمعية الموسيقية مع نشاط جمعيات الثقافة والفنون في السعودية. وفقاً لـ "الوكالات".
وأضاف: تم إبلاغ وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بأن جمعيات الثقافة والفنون لا تعتبر حاضنة للفنانين، وإنما تساعدهم في القيام بالأنشطة، فالجمعيات تضم الرسامين والشعراء والمسرحيين ولا تعتبر حاضنة لفئة معينة، "بينما الجمعية التي نعمل على الحصول على ترخيصٍ لها خاصةٌ بالموسيقيين، ونتوقع أن يفوق عدد أعضائها 1000 عضو"، مؤكداً أن من أهداف الجمعية التركيز على رعاية الفنانين من جميع النواحي، ورعاية حقوقهم، وتشجيع المواهب الجديدة، وإنشاء فرق موسيقية مطعَّمة بأكاديميين من الخارج، لأن هذه هي الطريقة الوحيدة للارتقاء بالموسيقى في السعودية، بحسب تعبيره.
وقال السنان: الجمعية لا تختص بالفنانين والموسيقيين فقط، فنحن لم نستثنِ الفنانات من العضوية، والمجال مفتوح أمامهن، ولم نشترط عمراً معيناً لمَن ينضم لنا. مضيفاً أنه "طالما الفنان قادر على العطاء فهو مرحَّب به حتى وإن كان عمره 9 سنوات أو 100 سنة". واستدرك: "شرط العمر في الأعضاء المؤسسين فقط، لأن المطلوب أن يكون العضو المشارك ذا خبرة، وأن يطرح أفكاره ورؤاه".