أكد طبيب إيطالي أنه يمكن علاج السرطان بواسطة «بيكربونات الصوديوم»، مشيراً، إلى أنه استخدم هذه الطريقة لعلاج الآلاف من المرضى الذين يعانون من أنواع مختلفة من السرطان، ويدعي أنها فعالة 100%.
وفي التفاصيل، قال الطبيب الإيطالي توليو سيمونشيني، إن السرطان ليس سوى فطر يمكن التخلص منه باستخدام «بيكربونات الصوديوم»، لافتاً، إلى أن العلاج ليس ضاراً على الإطلاق.
وأضح سيمونشيني، أن جسم الإنسان يتعرض للإصابة بالسرطان بسبب الالتهابات الفطرية، حيث إن الفطريات تحمل دائماً ورماً معها، ويعتقد سيمونشيني، أن الفطريات تخلق السرطان، وتضعف جهازنا المناعي، وتعد الأدوية المضادة للفطريات المعتادة غير فعالة ضد السرطان لأنها تهاجم فقط سطح الخلايا.
ووفقاً لـ«العربية»، أضاف، إن «بيكربونات الصوديوم»، من الأشياء التي تهاجم هذه المستعمرات من الفطريات، أي السرطان، وصبغة اليود هي أفضل مادة لسرطان الجلد.
وقال، لقد استخدمت العلاج على مرضاي لأكثر من 20 عاماً، والعديد من هؤلاء المرضى قد تعافوا تماماً من المرض، حتى الذين سبق أن أخبرهم الأطباء أنهم لا يوجد أية فرص للعلاج، مؤكداً، إن أفضل طريقة للقضاء على الورم هو أن يحدث اتصال بينه وبين «بيكربونات الصوديوم»، والتي يمكن إعطاؤها كحقنة شرجية لسرطان الجهاز الهضمي، وعن طريق الحقن في الوريد لأورام الدماغ والرئة، وبالاستنشاق للأورام في الجهاز التنفسي العلوي.
ويمكن علاج الثدي، والجهاز الليمفاوي والأورام بالحقن تحت الجلد، ويجب أن تعالج أورام الأعضاء الداخلية بـ«بيكربونات الصوديوم» عن طريق حقنها مباشرة في الشرايين، ومن المهم علاج كل نوع من أنواع السرطان بالجرعة المناسبة، حسبما يشرح سيمونشيني.
ويستطرد، عند حقن الوريد، يحتاج المريض لحوالي 500 سم من محلول 5% أو 8. 4%، في بعض الحالات، يحتاج الخليط فقط إلى أن يكون مالحاً بما فيه الكفاية، وخلال كل علاج من المهم أن يعرف المعالج أن مستعمرات الأورام تعود فيما بين 3 و4 أيام، وتعاني من انهيار بين 4 و5 أيام، لذلك فإن المطلوب ألا يقل العلاج عن 6 أيام، وينبغي تكرار العلاج لمدة 4 دورات، وليست له آثار جانبية غير العطش والضعف.
وإليكم الفيديو:
https://youtu. be/RXHaZJ0Y6Xc
وفي التفاصيل، قال الطبيب الإيطالي توليو سيمونشيني، إن السرطان ليس سوى فطر يمكن التخلص منه باستخدام «بيكربونات الصوديوم»، لافتاً، إلى أن العلاج ليس ضاراً على الإطلاق.
وأضح سيمونشيني، أن جسم الإنسان يتعرض للإصابة بالسرطان بسبب الالتهابات الفطرية، حيث إن الفطريات تحمل دائماً ورماً معها، ويعتقد سيمونشيني، أن الفطريات تخلق السرطان، وتضعف جهازنا المناعي، وتعد الأدوية المضادة للفطريات المعتادة غير فعالة ضد السرطان لأنها تهاجم فقط سطح الخلايا.
ووفقاً لـ«العربية»، أضاف، إن «بيكربونات الصوديوم»، من الأشياء التي تهاجم هذه المستعمرات من الفطريات، أي السرطان، وصبغة اليود هي أفضل مادة لسرطان الجلد.
وقال، لقد استخدمت العلاج على مرضاي لأكثر من 20 عاماً، والعديد من هؤلاء المرضى قد تعافوا تماماً من المرض، حتى الذين سبق أن أخبرهم الأطباء أنهم لا يوجد أية فرص للعلاج، مؤكداً، إن أفضل طريقة للقضاء على الورم هو أن يحدث اتصال بينه وبين «بيكربونات الصوديوم»، والتي يمكن إعطاؤها كحقنة شرجية لسرطان الجهاز الهضمي، وعن طريق الحقن في الوريد لأورام الدماغ والرئة، وبالاستنشاق للأورام في الجهاز التنفسي العلوي.
ويمكن علاج الثدي، والجهاز الليمفاوي والأورام بالحقن تحت الجلد، ويجب أن تعالج أورام الأعضاء الداخلية بـ«بيكربونات الصوديوم» عن طريق حقنها مباشرة في الشرايين، ومن المهم علاج كل نوع من أنواع السرطان بالجرعة المناسبة، حسبما يشرح سيمونشيني.
ويستطرد، عند حقن الوريد، يحتاج المريض لحوالي 500 سم من محلول 5% أو 8. 4%، في بعض الحالات، يحتاج الخليط فقط إلى أن يكون مالحاً بما فيه الكفاية، وخلال كل علاج من المهم أن يعرف المعالج أن مستعمرات الأورام تعود فيما بين 3 و4 أيام، وتعاني من انهيار بين 4 و5 أيام، لذلك فإن المطلوب ألا يقل العلاج عن 6 أيام، وينبغي تكرار العلاج لمدة 4 دورات، وليست له آثار جانبية غير العطش والضعف.
وإليكم الفيديو:
https://youtu. be/RXHaZJ0Y6Xc