ضجت وسائل التواصل الاجتماعي قبل أيام بقصة المسنة المصرية التي ألقاها ابنها في الشارع إرضاءً لزوجته، وطالب الرواد المسؤولين بالتدخل لحمايتها، ومعاقبة ابنها، معبرين عن استيائهم وغضبهم مما قام به الابن العاق الذي تجرد من كل مشاعر الإنسانية والرحمة.
ومن جهتها أمرت الحكومة المصرية بإيواء المسنة التي تبلغ من العمر 80 عاماً، بعد أن ألقاها ابنها في الشارع إرضاء لزوجته.
وفي التفاصيل، فقد كانت سيدة مصرية قد شاهدت السيدة المسنة تقيم في الشارع بعد أن طردها ابنها من المنزل، فتقدمت بشكوى لمجلس الوزراء بشأنها، مطالبةً بنقلها لإحدى دور المسنين.
وفور ورود البلاغ للحكومة، والي وزارة التضامن الاجتماعي، تحرك على الفور فريق التدخل السريع المحلي بالقليوبية لمكان السيدة المسنة، وتم نقلها إلى دار نصر الإسلام لرعاية المسنين في شبرا.
وكشفت الحكومة، أن السيدة المسنة تدعى «زينب سيد غنيم سليم»، وتبلغ من العمر 80 عاماً، وقد تخلى عنها ابنها، وكانت ملقاة في شارع الثلاثيني في قليوب المحطة في محافظة القليوبية، وبعد التحريات، تبين وجودها من قبل عند ابنها الذي يرفض إيواءها وإقامتها معه وألقاها بالشارع، بحسب «العربية».
وقالت الوزارة، إنه سيتم توقيع كشف طبي شامل على السيدة المسنة حيث لوحظ عدم قدرتها على الحركة مع مظاهر إعياء، مضيفةً، أنها ستتابع حالة السيدة لحين استقرارها والاطمئنان عليها.
ومن جهتها أمرت الحكومة المصرية بإيواء المسنة التي تبلغ من العمر 80 عاماً، بعد أن ألقاها ابنها في الشارع إرضاء لزوجته.
وفي التفاصيل، فقد كانت سيدة مصرية قد شاهدت السيدة المسنة تقيم في الشارع بعد أن طردها ابنها من المنزل، فتقدمت بشكوى لمجلس الوزراء بشأنها، مطالبةً بنقلها لإحدى دور المسنين.
وفور ورود البلاغ للحكومة، والي وزارة التضامن الاجتماعي، تحرك على الفور فريق التدخل السريع المحلي بالقليوبية لمكان السيدة المسنة، وتم نقلها إلى دار نصر الإسلام لرعاية المسنين في شبرا.
وكشفت الحكومة، أن السيدة المسنة تدعى «زينب سيد غنيم سليم»، وتبلغ من العمر 80 عاماً، وقد تخلى عنها ابنها، وكانت ملقاة في شارع الثلاثيني في قليوب المحطة في محافظة القليوبية، وبعد التحريات، تبين وجودها من قبل عند ابنها الذي يرفض إيواءها وإقامتها معه وألقاها بالشارع، بحسب «العربية».
وقالت الوزارة، إنه سيتم توقيع كشف طبي شامل على السيدة المسنة حيث لوحظ عدم قدرتها على الحركة مع مظاهر إعياء، مضيفةً، أنها ستتابع حالة السيدة لحين استقرارها والاطمئنان عليها.