أدى اهتمام زوج بـ«الكلب» الذي يربيه في منزله إلى غيرة زوجته، التي دفعتها للذهاب إلى محكمة الأسرة في التجمع الخامس شرق العاصمة القاهرة، وأقامت دعوى خلع ضد زوجها «محمد. خ»، 32 عامًا عامل في شركة بترول.
وقالت الزوجة «نجوى»، البالغة من العمر 30 عامًا في دعواها التي تحمل رقم 198 لسنة 2017، تزوجت في عام 2010 من زوجي (محمد. خ)، حيث بهرني بشخصيته الجذابة وأسلوبه الراقي؛ ورزقنا ربنا بتوأم، وكان مغرمًا بتربية الكلاب، وكان الأمر بالنسبة لي غير مزعج في البداية.
وأضافت الزوجة بعد فترة من الوقت لاحظت أن زوجي يهتم بالكلاب أكثر مني أنا زوجته وأبنائه، ومعظم أوقاته وحياته لم يكن يعيشها معنا بل كان يقضيها مع الكلب، وبالغ في اختيار وشراء الطعام المستورد الخاص بالكلب، وكان دائم اللهو معه والخروج به للحدائق والمتنزهات بهدف تغيير الجو، وأضافت الزوجة بأن زوجها لم يفكر يومًا بالخروج مع أطفاله ليعطيهم نصف ما يعطيه للكلب، كما يحرم أطفاله من كل مشاعر الحب والحنان الأبوي، بل وصل الأمر إلى أن الكلب اعتاد النوم في غرفة نومي.
واستطردت قائلة عندما اشتكيت لوالدة زوجي من إهمال محمد لي وللبيت كان ردها «أنت هتغيري يا نجوى من الكلب»، ورديت عليها باستنكار «نعم أغار من الكلب لما يكون واخد حقي؛ لأن جوزي بيصرف على الكلب أكتر ما بيصرف على أطفالنا»، كما أن زوجها كان دائم السفر بالإجازات والمناسبات مع الكلب، إنها حياة لم يعطها لي وحرم أطفاله منها.
وأنهت حديثها قائلة هددت زوجي بأني هتخلص من الكلب و«هسمه» وكان رده والله لو الكلب حصله حاجة هقتلك، على حد قولها، كما أن حياتها الاجتماعية تدمرت بسبب زوجها وكلبه.
وقالت الزوجة «نجوى»، البالغة من العمر 30 عامًا في دعواها التي تحمل رقم 198 لسنة 2017، تزوجت في عام 2010 من زوجي (محمد. خ)، حيث بهرني بشخصيته الجذابة وأسلوبه الراقي؛ ورزقنا ربنا بتوأم، وكان مغرمًا بتربية الكلاب، وكان الأمر بالنسبة لي غير مزعج في البداية.
وأضافت الزوجة بعد فترة من الوقت لاحظت أن زوجي يهتم بالكلاب أكثر مني أنا زوجته وأبنائه، ومعظم أوقاته وحياته لم يكن يعيشها معنا بل كان يقضيها مع الكلب، وبالغ في اختيار وشراء الطعام المستورد الخاص بالكلب، وكان دائم اللهو معه والخروج به للحدائق والمتنزهات بهدف تغيير الجو، وأضافت الزوجة بأن زوجها لم يفكر يومًا بالخروج مع أطفاله ليعطيهم نصف ما يعطيه للكلب، كما يحرم أطفاله من كل مشاعر الحب والحنان الأبوي، بل وصل الأمر إلى أن الكلب اعتاد النوم في غرفة نومي.
واستطردت قائلة عندما اشتكيت لوالدة زوجي من إهمال محمد لي وللبيت كان ردها «أنت هتغيري يا نجوى من الكلب»، ورديت عليها باستنكار «نعم أغار من الكلب لما يكون واخد حقي؛ لأن جوزي بيصرف على الكلب أكتر ما بيصرف على أطفالنا»، كما أن زوجها كان دائم السفر بالإجازات والمناسبات مع الكلب، إنها حياة لم يعطها لي وحرم أطفاله منها.
وأنهت حديثها قائلة هددت زوجي بأني هتخلص من الكلب و«هسمه» وكان رده والله لو الكلب حصله حاجة هقتلك، على حد قولها، كما أن حياتها الاجتماعية تدمرت بسبب زوجها وكلبه.
