اختتمت الهيئة العامة للترفيه السعودية فعالياتها لشهر إبريل 2017 بدعم ما يزيد عن 44 فعالية ترفيهية، بالتعاون مع الجهات الحكومية المختلفة.
وضمت تلك الفعاليات 276 عرضاً متنوعاً، ناسبت مختلف الأعمار والفئات في مختلف المناطق والمدن السعودية، وتجاوز عدد زوارها مليوناً ونصف المليون زائر، منها الأمسية الشعرية للأمير الشاعر سعود بن عبدالله، ومسرحية قلب للبيع، وملتقيات حكايا مسك، ونوِّرني، وتحدي بطل العالم للبوكسينغ، وباقة منوعة من المهرجانات والعروض الحية والكرنفالات.
وتنوعت الفعاليات في إبريل لتشمل العروض والنشاطات الفنية والترفيهية، والثقافة والفنون، والرياضة في 19 مدينة سعودية.
وأوضحت "الهيئة" في بيان لها أن التزامها بتوفير عديد من الخيارات الترفيهية لأكبر عدد ممكن من المواطنين والمقيمين والزوار، يأتي في إطار مساعيها للنهوض بقطاع الترفيه في السعودية، مبينة أنها تحرص على تقديم الأنشطة بأسعار مناسبة لتكون في متناول أكبر عدد ممكن من الجمهور، بالإضافة إلى توفير فرصة الدخول لبعض الفعاليات مجاناً للعامة، وذوي الاحتياجات الخاصة بشكل خاص.
وأكدت "الهيئة" على تكثيف العمل في سبيل توفير برامج ترفيهية مستدامة، تتميز بمحتوياتها المتنوعة التي تناسب جميع الزوار في مختلف مناطق البلاد، إيماناً منها بأهمية مواصلة العمل، وتقديم كل جديد في عالم الترفيه.
وأشارت إلى أن روزنامتها الترفيهية تعتمد بشكل أساس على التنوع الهادف الذي من شأنه خلق مزيد من أساليب الترفيه بكل فئاته وأنواعه.
وضمت تلك الفعاليات 276 عرضاً متنوعاً، ناسبت مختلف الأعمار والفئات في مختلف المناطق والمدن السعودية، وتجاوز عدد زوارها مليوناً ونصف المليون زائر، منها الأمسية الشعرية للأمير الشاعر سعود بن عبدالله، ومسرحية قلب للبيع، وملتقيات حكايا مسك، ونوِّرني، وتحدي بطل العالم للبوكسينغ، وباقة منوعة من المهرجانات والعروض الحية والكرنفالات.
وتنوعت الفعاليات في إبريل لتشمل العروض والنشاطات الفنية والترفيهية، والثقافة والفنون، والرياضة في 19 مدينة سعودية.
وأوضحت "الهيئة" في بيان لها أن التزامها بتوفير عديد من الخيارات الترفيهية لأكبر عدد ممكن من المواطنين والمقيمين والزوار، يأتي في إطار مساعيها للنهوض بقطاع الترفيه في السعودية، مبينة أنها تحرص على تقديم الأنشطة بأسعار مناسبة لتكون في متناول أكبر عدد ممكن من الجمهور، بالإضافة إلى توفير فرصة الدخول لبعض الفعاليات مجاناً للعامة، وذوي الاحتياجات الخاصة بشكل خاص.
وأكدت "الهيئة" على تكثيف العمل في سبيل توفير برامج ترفيهية مستدامة، تتميز بمحتوياتها المتنوعة التي تناسب جميع الزوار في مختلف مناطق البلاد، إيماناً منها بأهمية مواصلة العمل، وتقديم كل جديد في عالم الترفيه.
وأشارت إلى أن روزنامتها الترفيهية تعتمد بشكل أساس على التنوع الهادف الذي من شأنه خلق مزيد من أساليب الترفيه بكل فئاته وأنواعه.
