قام مواطن سعودي بتحويل إحدى المناطق الصحراوية القاحلة في منطقة الفاضلي شمال غرب مدينة الجبيل الصناعية إلى مكان جذب سياحي، يتميز بالخضرة، والمياه العذبة الجارية.
وقال عماد الصبحي: "بعد أن قررنا البدء في العمل بأرضنا الصحراوية البالغة مساحتها 50.0000 متر مربع، لتصبح مزرعة خاصة بالعائلة، ازداد طموحنا، فقمنا بتطويرها رغم الصعوبات التي واجهتنا، فالأرض صحراوية، وتبعد عن الطريق العام مسافة كيلومترين تقريباً، ولا تتوفر عمالة متخصصة للقيام بذلك، لكننا قبلنا التحدي أنا ووالدي وإخوتي، فعملنا فيها ليل نهار إلى أن أضحت الآن من أولى المزارع السياحية التي يرتادها السياح، والوفود الأجنبية والخارجية الزائرة للمنطقة، إضافة إلى كونها مزرعة إنتاج للثمار بشتى أنواعها، كما تحتوي على الأغنام والطيور". بحسب صحيفة سبق.
وأضاف الصبحي: "أعمال التطوير لن تنتهي، وسنكمل مسيرتنا فيها لنساهم في تنمية المنطقة، ولتكون المزرعة الوجهة الأولى للسياح والوفود الكبيرة التي تفد إلى الجبيل الصناعية من مختلف أنحاء العالم للتعرف على طريقة الإنتاج والزراعة التي تتم بأفضل المستويات وأرقاها".
وقال عماد الصبحي: "بعد أن قررنا البدء في العمل بأرضنا الصحراوية البالغة مساحتها 50.0000 متر مربع، لتصبح مزرعة خاصة بالعائلة، ازداد طموحنا، فقمنا بتطويرها رغم الصعوبات التي واجهتنا، فالأرض صحراوية، وتبعد عن الطريق العام مسافة كيلومترين تقريباً، ولا تتوفر عمالة متخصصة للقيام بذلك، لكننا قبلنا التحدي أنا ووالدي وإخوتي، فعملنا فيها ليل نهار إلى أن أضحت الآن من أولى المزارع السياحية التي يرتادها السياح، والوفود الأجنبية والخارجية الزائرة للمنطقة، إضافة إلى كونها مزرعة إنتاج للثمار بشتى أنواعها، كما تحتوي على الأغنام والطيور". بحسب صحيفة سبق.
وأضاف الصبحي: "أعمال التطوير لن تنتهي، وسنكمل مسيرتنا فيها لنساهم في تنمية المنطقة، ولتكون المزرعة الوجهة الأولى للسياح والوفود الكبيرة التي تفد إلى الجبيل الصناعية من مختلف أنحاء العالم للتعرف على طريقة الإنتاج والزراعة التي تتم بأفضل المستويات وأرقاها".