كثرت في الآونة الأخيرة حوارات المعجبين بالفنّانة شيرين عبد الوهّاب على صفحتها الرسميّة على الفيس بوك، وتناولت احتمال عودة الفنّانة إلى زوجها الملّحن والموزّع الموسيقيّ محمد مصطفى. وقد أفادت الأحاديث أنّ شيرين لم تنفصل رسميّاً ـ حتّى الآن ـ عن زوجها، فيما أشار البعض إلى أنّها قالت للمقرّبين منها إنّها في مرحلة تقييم لعلاقتها بزوجها من جديد، ومن المحتمل أن تُسفر مرحلة التّقييم عن نتائج إيجابيّة.
فهل ستعود شيرين إلى زوجها ووالد ابنتيها مريم وهنا مجدّداً؟
فهل ستعود شيرين إلى زوجها ووالد ابنتيها مريم وهنا مجدّداً؟