قد يتساهل بعض الطُّلاب والطَّالبات في مسألة الغياب عن الاختبارات النهائيَّة وتعويضها بإعادة الاختبار، ولكن يبدو أنَّ الموضوع ليس بهذه السُّهولة، حيث أوضحت وزارة التَّعليم أنَّ هناك 4 أعذار مقبولة نظاميَّاً لتغيُّب الطَّالب عن أداء الاختبارات النهائيَّة.
وكانت أولى حالات الأعذار المقبولة مرافقة الطَّالب أحد أفراد عائلته المنوَّم في المستشفى، بشرط أن تكون صلة القرابة من الدَّرجة الأولى "أب، أم، أخ، جد، ابن، زوج" مع تقرير طبيٍّ معتمد من داخل البلاد أو خارجها.
وثاني الأعذار يتمثَّل بتعرُّض الطَّالب للتَّوقيف من الجهات الأمنيَّة، وإثبات ذلك بخطاب رسمي، أمَّا العذر الثَّالث فهو وفاة أحد أفراد العائلة أثناء الاختبارات أو قبل انعقادها بفترة وجيزة، بشرط أن يكون من أقارب الدَّرجة الأولى، وذلك وفقاً لصحيفة "مكة".
وأشارت إلى أنَّ العذر الرَّابع هو تعرُّض الطَّالب لظرف مرَضي يمنعه من تأدية الاختبارات، وإثبات ذلك بتقارير طبيَّة معتمدة، مؤكِّدة أنَّ النِّظام يمنع إعادة المستوى أو السَّنة الدراسيَّة التي نجح فيها الطَّالب، ويمنع كذلك اختبار الطَّالب خارج المدرسة، باستثناء المنوَّمين في المستشفيات، والمساجين، وأصحاب الظُّروف الخاصَّة.
وكانت أولى حالات الأعذار المقبولة مرافقة الطَّالب أحد أفراد عائلته المنوَّم في المستشفى، بشرط أن تكون صلة القرابة من الدَّرجة الأولى "أب، أم، أخ، جد، ابن، زوج" مع تقرير طبيٍّ معتمد من داخل البلاد أو خارجها.
وثاني الأعذار يتمثَّل بتعرُّض الطَّالب للتَّوقيف من الجهات الأمنيَّة، وإثبات ذلك بخطاب رسمي، أمَّا العذر الثَّالث فهو وفاة أحد أفراد العائلة أثناء الاختبارات أو قبل انعقادها بفترة وجيزة، بشرط أن يكون من أقارب الدَّرجة الأولى، وذلك وفقاً لصحيفة "مكة".
وأشارت إلى أنَّ العذر الرَّابع هو تعرُّض الطَّالب لظرف مرَضي يمنعه من تأدية الاختبارات، وإثبات ذلك بتقارير طبيَّة معتمدة، مؤكِّدة أنَّ النِّظام يمنع إعادة المستوى أو السَّنة الدراسيَّة التي نجح فيها الطَّالب، ويمنع كذلك اختبار الطَّالب خارج المدرسة، باستثناء المنوَّمين في المستشفيات، والمساجين، وأصحاب الظُّروف الخاصَّة.