في إنجاز جديد، يضاف إلى السجل العلمي للطالبات السعوديات، حصدت الطالبة ود الشيخ الميدالية الذهبية في مسابقة بحثية بعد تفوقها على طلاب من 4 إدارات تعليمية في مقاطعة أونتاريو بكندا، حيث قدمت مشروعاً بحثياً، يهدف إلى قياس تأثير الجلوس على الأداء الأكاديمي.
وعلى الرغم من أنها قامت بمحاولتين سابقتين لم تتكلَّلا بالنجاح، إلا أن ود (14 عاماً) الطالبة في المدرسة الإسلامية بلندن أونتاريو، أصرت على المشاركة للمرة الثالثة في المسابقة التي تقام على مستوى منطقة ثيمسفالي التعليمية، وتحتضنها جامعة ويسترن أونتاريو، وحققت هذه المرة الميدالية الذهبية في منافسةٍ، شارك فيها ما يقرب من 200 طالب وطالبة من مختلف المدارس العامة والخاصة. وفقاً لـ "الوكالات".
وأعرب الملحق الثقافي السعودي في كندا الدكتور فوزي بن عبدالغني بخاري عن سعادته بتميز الطالبة، وأكد أن الملحقية تعمل على تقديم كل التسهيلات للطلاب السعوديين لتحقيق النجاح. فيما قالت الطالبة ود الشيخ: إن الآلام التي يعاني منها كثيرون أثناء الجلوس، كانت فكرةً انطلقت منها، حيث يهدف المشروع البحثي إلى قياس تأثير الجلوس "سلباً، أو إيجاباً" على الأداء الأكاديمي، وكيف يمكن المزاوجة بين الوقوف والجلوس، وقد قمت بالبحث من خلال التجربة واستقصاء آراء حوالي 150 طالباً وطالبة. وأضافت: أتمنى الاستمرار، وسأسعى بعد عودتي مع أسرتي إلى السعودية لمواصلة أبحاثي في المجالات المختلفة، وأقدم شكري لوالدي ووالدتي لمساعدتهما وتشجيعهما لي.
وعلى الرغم من أنها قامت بمحاولتين سابقتين لم تتكلَّلا بالنجاح، إلا أن ود (14 عاماً) الطالبة في المدرسة الإسلامية بلندن أونتاريو، أصرت على المشاركة للمرة الثالثة في المسابقة التي تقام على مستوى منطقة ثيمسفالي التعليمية، وتحتضنها جامعة ويسترن أونتاريو، وحققت هذه المرة الميدالية الذهبية في منافسةٍ، شارك فيها ما يقرب من 200 طالب وطالبة من مختلف المدارس العامة والخاصة. وفقاً لـ "الوكالات".
وأعرب الملحق الثقافي السعودي في كندا الدكتور فوزي بن عبدالغني بخاري عن سعادته بتميز الطالبة، وأكد أن الملحقية تعمل على تقديم كل التسهيلات للطلاب السعوديين لتحقيق النجاح. فيما قالت الطالبة ود الشيخ: إن الآلام التي يعاني منها كثيرون أثناء الجلوس، كانت فكرةً انطلقت منها، حيث يهدف المشروع البحثي إلى قياس تأثير الجلوس "سلباً، أو إيجاباً" على الأداء الأكاديمي، وكيف يمكن المزاوجة بين الوقوف والجلوس، وقد قمت بالبحث من خلال التجربة واستقصاء آراء حوالي 150 طالباً وطالبة. وأضافت: أتمنى الاستمرار، وسأسعى بعد عودتي مع أسرتي إلى السعودية لمواصلة أبحاثي في المجالات المختلفة، وأقدم شكري لوالدي ووالدتي لمساعدتهما وتشجيعهما لي.