يُناقش الاجتماع الوزاري لوزراء العمل والتوظيف لدول مجموعة العشرين المنعقد في ألمانيا خلال الفترة من 18 إلى 19 مايو 2017م، مواضيع عدة أهمها: تعزيز سياسات التوظيف وزيادة نسبة مشاركة المرأة، توفير الوظائف ذات النوعية، وعدد من المواضيع الأخرى.
ويرأس وزير العمل والتنمية الاجتماعية الدكتور علي بن ناصر الغفيص، وفد المملكة المشارك في الاجتماع الوزاري لوزراء العمل والتوظيف لدول مجموعة العشرين.
في حين تأتي مشاركة المملكة انسجامًا مع رؤية 2030، الساعية إلى تطوير وتعزيز العلاقات الدولية، والاستفادة من التجارب العالمية في توليد الوظائف وفرص العمل اللائقة وخفض معدلات البطالة، في الوقت الذي خصص شعارًا للاجتماع الوزاري لهذا العام بعنوان: نحو مستقبل شامل: "تشكيل عالم العمل".
كما سيبحث الوزراء في جلسات متعددة، التنمية المستدامة في سلاسل التوريد العالمية، وذلك في جانب الأجور، والصحة والسلامة المهنية، وتعزيز مبادئ وحقوق العمل، فيما خصصت جلسة لمناقشة مستقبل العمل مع التركيز على توظيف الشباب والحوار الاجتماعي والشراكة الاجتماعية.
ويعد الاجتماع الوزاري لوزراء العمل والتوظيف لدول مجموعة العشرين، من أهم وأبرز المناسبات الدولية المعنية بمناقشة تحديات أسواق العمل في ضوء المعطيات الحالية التي يمر بها الاقتصاد العالمي، وتبادل المعرفة والدروس والتجارب حول سياسات التوظيف، كما تتخلله لقاءات جانبية بين وزراء العمل والتوظيف في الدول الأعضاء، للتنسيق حول الجهود والالتزامات المشتركة.
ويرأس وزير العمل والتنمية الاجتماعية الدكتور علي بن ناصر الغفيص، وفد المملكة المشارك في الاجتماع الوزاري لوزراء العمل والتوظيف لدول مجموعة العشرين.
في حين تأتي مشاركة المملكة انسجامًا مع رؤية 2030، الساعية إلى تطوير وتعزيز العلاقات الدولية، والاستفادة من التجارب العالمية في توليد الوظائف وفرص العمل اللائقة وخفض معدلات البطالة، في الوقت الذي خصص شعارًا للاجتماع الوزاري لهذا العام بعنوان: نحو مستقبل شامل: "تشكيل عالم العمل".
كما سيبحث الوزراء في جلسات متعددة، التنمية المستدامة في سلاسل التوريد العالمية، وذلك في جانب الأجور، والصحة والسلامة المهنية، وتعزيز مبادئ وحقوق العمل، فيما خصصت جلسة لمناقشة مستقبل العمل مع التركيز على توظيف الشباب والحوار الاجتماعي والشراكة الاجتماعية.
ويعد الاجتماع الوزاري لوزراء العمل والتوظيف لدول مجموعة العشرين، من أهم وأبرز المناسبات الدولية المعنية بمناقشة تحديات أسواق العمل في ضوء المعطيات الحالية التي يمر بها الاقتصاد العالمي، وتبادل المعرفة والدروس والتجارب حول سياسات التوظيف، كما تتخلله لقاءات جانبية بين وزراء العمل والتوظيف في الدول الأعضاء، للتنسيق حول الجهود والالتزامات المشتركة.