بحثت لجنة المخابز بغرفة جدة، خلال اجتماعها أمس، احتياجات 2400 مخبز بالمحافظة؛ استعدادًا لشهر رمضان المبارك، وذلك بحضور رئيس اللجنة، فايز بن صالح حمادة، ورئيس لجنة متعهدي الدقيق بالغرفة سحيم بن أحمد الغامدي، والرئيس التنفيذي لشركة المطاحن الأولى، المهندس عبدالله بن عبدالعزيز أبابطين، ومدير المتابعة بوزارة التجارة والاستثمار بمنطقة مكة المكرمة، يوسف بن أحمد الغامدي، وذلك بمقر الغرفة الرئيسي، داعية المؤسسة العامة للحبوب إلى زيادة الكميات المدعومة للسوق مبكرًا؛ بهدف القضاء على التلاعب بالأسعار.
ونوّه رئيس لجنة المخابز بالغرفة، فايز بن صالح حمادة، بمجهودات اللجنة؛ لمعالجة أوضاع بعض المخابز؛ حتى تتمكن من الحصول على حصتها من الدقيق، في ظل ما يشهده السوق من وفرة كبيرة في ظل الدعم الحكومي لهذه السلعة الإستراتيجية، مثمنًا دور المؤسسة العامة للحبوب على رفع جودة الدقيق وتوفيره بكميات كبيرة في السوق.
وأشار إلى التنسيق المباشر مع وزارة التجارة والاستثمار بشكل مكثَّف، واتخاذ الإجراءات الرادعة في حالة لجوء التجار إلى رفع الأسعار، وذلك لخدمة المستهلك في الدرجة الأولى، مضيفًا أن 40% من المخابز تعمل آليًا، وتعتمد بشكل كامل على الأجهزة والمكائن الحديثة في إنتاج مختلف أنواع الخبز، لافتًا إلى أن لجنة المخابز ستسعى لتوفير أي كميات قد يحتاج إليها أصحاب المخابز في حال نقص الكميات المتاحة لديهم.
من جانبه، أكد رئيس لجنة متعهدي الدقيق بالغرفة، سحيم بن أحمد الغامدي، أن هناك عملية استنفار كبيرة بدأت من قبل رمضان؛ وذلك لتجهيز جميع متطلبات السوق خلال الشهر من المخبوزات التي يرتفع الطلب عليها في رمضان، مفيدًا أن مكة المكرمة والمدينة المنورة يحظيان بالكميات الأوفر من الدقيق؛ نظرًا لوجود المعتمرين والزوّار من داخل المملكة ومن خارجها في المدينتين، وهو ما يعني زيادة الضغط على أصحاب المخابز؛ لتوفير الكميات المناسبة من الدقيق؛ حتى لا يتوقف عمل أصحاب المخابز، متوقعًا ارتفاع حجم الإنتاج في المخابر لـ70% خلال شهر رمضان، وذلك لحاجة الأسر للمعجنات والفطائر وغيرهما.
ونوّه رئيس لجنة المخابز بالغرفة، فايز بن صالح حمادة، بمجهودات اللجنة؛ لمعالجة أوضاع بعض المخابز؛ حتى تتمكن من الحصول على حصتها من الدقيق، في ظل ما يشهده السوق من وفرة كبيرة في ظل الدعم الحكومي لهذه السلعة الإستراتيجية، مثمنًا دور المؤسسة العامة للحبوب على رفع جودة الدقيق وتوفيره بكميات كبيرة في السوق.
وأشار إلى التنسيق المباشر مع وزارة التجارة والاستثمار بشكل مكثَّف، واتخاذ الإجراءات الرادعة في حالة لجوء التجار إلى رفع الأسعار، وذلك لخدمة المستهلك في الدرجة الأولى، مضيفًا أن 40% من المخابز تعمل آليًا، وتعتمد بشكل كامل على الأجهزة والمكائن الحديثة في إنتاج مختلف أنواع الخبز، لافتًا إلى أن لجنة المخابز ستسعى لتوفير أي كميات قد يحتاج إليها أصحاب المخابز في حال نقص الكميات المتاحة لديهم.
من جانبه، أكد رئيس لجنة متعهدي الدقيق بالغرفة، سحيم بن أحمد الغامدي، أن هناك عملية استنفار كبيرة بدأت من قبل رمضان؛ وذلك لتجهيز جميع متطلبات السوق خلال الشهر من المخبوزات التي يرتفع الطلب عليها في رمضان، مفيدًا أن مكة المكرمة والمدينة المنورة يحظيان بالكميات الأوفر من الدقيق؛ نظرًا لوجود المعتمرين والزوّار من داخل المملكة ومن خارجها في المدينتين، وهو ما يعني زيادة الضغط على أصحاب المخابز؛ لتوفير الكميات المناسبة من الدقيق؛ حتى لا يتوقف عمل أصحاب المخابز، متوقعًا ارتفاع حجم الإنتاج في المخابر لـ70% خلال شهر رمضان، وذلك لحاجة الأسر للمعجنات والفطائر وغيرهما.