بعد أن خطف شاب في جامعة طوكيو قلب الأميرة اليابانية ماكو أكيشينو وهي من أعضاء الإمبراطورية اليابانية، والابنة الكبرى للأمير أكيشينو، وحفيدة أكيهيتو إمبراطور اليابان الحالي، قررت ماكو التخلي عن لقبها لتصبح امرأة عادية من عامة الشعب بعد زواجها قريبًا من ذلك الشاب الذي تعرفت عليه أثناء دراستها في الجامعة.
ووفقًا لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية فإن صديق الأميرة البالغة من العمر 25 عامًا يعمل في الترويج السياحي بالشواطئ اليابانية، حيث تعرفت عليه الأميرة خلال فترة دراستهما معًا بالجامعة، والتقيا في مطعم قبل خمس سنوات في حفل هناك، كما أشارت الصحيفة إلى أن لقاءاتهما لم تتوقف بعد ذلك وحتى اليوم.
ودرست ماكو في الجامعة المسيحية الدولية في طوكيو، ثم تابعت الدراسة للحصول على درجة الماجستير في علم المتاحف في جامعة ليستر في بريطانيا، ووفقًا للتقاليد اليابانية التي تقضي بخسارة الأميرة لـ«لقبها» الملكي في حال الزواج، كما أن الأخبار تشير إلى أن القصر الإمبراطوري لم يؤكد نبأ الزواج ولا موعده حتى الآن.
ووفقًا لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية فإن صديق الأميرة البالغة من العمر 25 عامًا يعمل في الترويج السياحي بالشواطئ اليابانية، حيث تعرفت عليه الأميرة خلال فترة دراستهما معًا بالجامعة، والتقيا في مطعم قبل خمس سنوات في حفل هناك، كما أشارت الصحيفة إلى أن لقاءاتهما لم تتوقف بعد ذلك وحتى اليوم.
ودرست ماكو في الجامعة المسيحية الدولية في طوكيو، ثم تابعت الدراسة للحصول على درجة الماجستير في علم المتاحف في جامعة ليستر في بريطانيا، ووفقًا للتقاليد اليابانية التي تقضي بخسارة الأميرة لـ«لقبها» الملكي في حال الزواج، كما أن الأخبار تشير إلى أن القصر الإمبراطوري لم يؤكد نبأ الزواج ولا موعده حتى الآن.