في خطوة إيجابية لإيجاد حلول لزيادة نسبة السعودة وتطوير الصناعات، طالب القطاع الصناعي، على ضرورة استيعاب المصانع الصغيرة والمتوسطة للصناعات الجديدة، ودعم الكفاءات البشرية بالقطاع الصناعي، وفرص العمل للشباب السعودي، وإزالة العوائق والصعوبات التي تواجه المستثمرين، في الوقت الذي حقق فيه القطاع العديد من التطورات والإنجازات بعد إنشاء العديد من المدن الصناعية في جميع أنحاء المملكة.
وتطرق اللقاء الذي عقد أمس بغرفة جدة بالشراكة مع وزارة الدفاع ممثلة في الإدارة العامة لدعم التصنيع المحلي بحضور عضو مجلس إدارة غرفة جدة عماد بن عبدالقادر المهيدب، وعضو مجلس الإدارة فايز بن عبدالله الحربي، ورئيس اللجنة الصناعية إبراهيم بن محمد بترجي، ومدير عام الإدارة العامة لدعم التصنيع المحلي اللواء المهندس عطية بن صالح المالكي، يرافقه العقيد بندر بن نايف القحطاني للصناعة الوطنية وما حققته من تفوق على الصعيد مختلف الأصعدة.
من جانبه نوه عضو مجلس إدارة غرفة جدة عماد بن عبدالقادر المهيدب، إلى أن اللقاء القطاعي للصناعيين بجدة يتزامن مع وصول عدد اللجان القطاعية بالغرفة لـ 75 لجنة، حيث سعت إلى إيجاد علاقة وثيقة بين الغرفة والقطاع الصناعي بمحافظة جدة، لافتاً إلى أن الغرفة تركز على دراسة الأنظمة واللوائح الخاصة بالصناعة لإبداء الرأي وتقديم الاقتراحات بشأنها، كما تعمل جاهدة على إقامة المحاضرات وورش العمل واللقاءات والمنتديات والمؤتمرات التي تقود هذا القطاع الحيوي، نحو التطوير والتنمية وجذب المزيد من الاستثمارات الصناعية وتدريب وتأهيل القوى العاملة من خلال التنسيق مع المؤسسات المعنية بذلك.
ودعا المهيدب إلى تشجيع الصناعة السعودية من كافة أطياف المجتمع، حيث وصل عدد المصانع المنتجة لـ 7000 مصنع بالمملكة، في ظل الدعم الذي يلقاه القطاع من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله - حيث وصل رأس المال المستثمر في الصناعة إلى ترليون ريال سعودي حتى عام 2015م، وارتفع عدد العمالة إلى قرابة المليون عامل في ذات العام، مؤكداً أن اللقاء يرسم التطلعات نحو إقامة المزيد من الشراكات والتعاون بين أصحاب الأعمال واستشراف فرص الاستثمار في هذا القطاع.
وتطرق اللقاء الذي عقد أمس بغرفة جدة بالشراكة مع وزارة الدفاع ممثلة في الإدارة العامة لدعم التصنيع المحلي بحضور عضو مجلس إدارة غرفة جدة عماد بن عبدالقادر المهيدب، وعضو مجلس الإدارة فايز بن عبدالله الحربي، ورئيس اللجنة الصناعية إبراهيم بن محمد بترجي، ومدير عام الإدارة العامة لدعم التصنيع المحلي اللواء المهندس عطية بن صالح المالكي، يرافقه العقيد بندر بن نايف القحطاني للصناعة الوطنية وما حققته من تفوق على الصعيد مختلف الأصعدة.
من جانبه نوه عضو مجلس إدارة غرفة جدة عماد بن عبدالقادر المهيدب، إلى أن اللقاء القطاعي للصناعيين بجدة يتزامن مع وصول عدد اللجان القطاعية بالغرفة لـ 75 لجنة، حيث سعت إلى إيجاد علاقة وثيقة بين الغرفة والقطاع الصناعي بمحافظة جدة، لافتاً إلى أن الغرفة تركز على دراسة الأنظمة واللوائح الخاصة بالصناعة لإبداء الرأي وتقديم الاقتراحات بشأنها، كما تعمل جاهدة على إقامة المحاضرات وورش العمل واللقاءات والمنتديات والمؤتمرات التي تقود هذا القطاع الحيوي، نحو التطوير والتنمية وجذب المزيد من الاستثمارات الصناعية وتدريب وتأهيل القوى العاملة من خلال التنسيق مع المؤسسات المعنية بذلك.
ودعا المهيدب إلى تشجيع الصناعة السعودية من كافة أطياف المجتمع، حيث وصل عدد المصانع المنتجة لـ 7000 مصنع بالمملكة، في ظل الدعم الذي يلقاه القطاع من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله - حيث وصل رأس المال المستثمر في الصناعة إلى ترليون ريال سعودي حتى عام 2015م، وارتفع عدد العمالة إلى قرابة المليون عامل في ذات العام، مؤكداً أن اللقاء يرسم التطلعات نحو إقامة المزيد من الشراكات والتعاون بين أصحاب الأعمال واستشراف فرص الاستثمار في هذا القطاع.