تصفها إحدى المعجبات بأنها سلطانة بمحبة الناس لها، هكذا باتت شعبية الفنانة التركية الحسناء مريم اوزيرلي بطلة مسلسل "حريم السلطان" بشخصية السلطانة هيام.
وعلى الرغم من ان اوزيرلي مستمرة بأداء شخصية السلطانة في ثلاثة مواسم متتالية من المسلسل، حققت من خلالها جماهيرية عريضة وثروة طائلة، الا ان ذلك لم يغير من بساطتها بل ربما زاد من عفويتها ولطفها الذي قربها اكثر الى قلوب الناس، حتى وصفتها احدى معجباتها وهي سيدة خمسينية التقتها مصادفة بأحد مراكز التسوق بأسطنبول بالقول "انك سلطانة بمحبتنا لك"، فضحكت اوزيرلي على سجيتها واحتضنت المرأة شاكرة كلماتها.
النجمة الكبيرة وعلى الرغم من ان الصحفيين والمصوريين والمعجبين يقيدون حركتها باستمرار، الا انها لا زالت تسرق الاوقات لتعيش حياتها بشكل طبيعي.
وخلال هذا الاسبوع شوهدت اوزيرلي مرتين في شارع الاستقلال الشهير، أكبر شوارع ضاحية "باي أوغلو" العريقة، في ساحة تقسيم، وقد تجولت السلطانة هيام برفقة صديقها في احد مراكز التسوق وحاورت العديد من المتسوقين الذين تجمهروا حولها لآلتقاط الصور.
واجابت على اسئلتهم بكل عفوية،وقد حاولت فتاة شابة احراجها حين قالت لها "هل تعيشين اليوم قصة حب؟". فضحكت وقالت "لا اعلم "، وبأيماءة بالرأس تشير الى الخجل.
وقد توقفت السلطانة الجميلة قرب احد فرق العازفين الاتراك في الحي، واستمعت الى موسيقاهم التي تعزف بالطرقات وصفقت لهم قبل ان تغادر.
وفي يوم اخر شوهدت اوزيرلي بأحد المقاهي الفرعية وهي تتناول سلطة الفواكه، بعد الحمية الجنونية التي استخدمتها مؤخراً لضرورات اخراجية في تصوير الموسم الثالث من "حريم السلطان".
هذا وعلى الرغم من المتابعة التفصيلية لحياتها من قبل الاعلام، الا ان اوزيرلي مستمرة على سجيتها وبساطتها التي ساهمت بزيادة جماهيريتها، وقد وصفها النقاد الاتراك بأنها الاقل تأثراً ببريق النجاح وما يصاحبه من غرور المشاهير، مكررين الثناء على عفويتها وبساطتها واخلاقياتها اللطيفة بالتعامل مع جمهورها.
وعلى الرغم من ان اوزيرلي مستمرة بأداء شخصية السلطانة في ثلاثة مواسم متتالية من المسلسل، حققت من خلالها جماهيرية عريضة وثروة طائلة، الا ان ذلك لم يغير من بساطتها بل ربما زاد من عفويتها ولطفها الذي قربها اكثر الى قلوب الناس، حتى وصفتها احدى معجباتها وهي سيدة خمسينية التقتها مصادفة بأحد مراكز التسوق بأسطنبول بالقول "انك سلطانة بمحبتنا لك"، فضحكت اوزيرلي على سجيتها واحتضنت المرأة شاكرة كلماتها.
النجمة الكبيرة وعلى الرغم من ان الصحفيين والمصوريين والمعجبين يقيدون حركتها باستمرار، الا انها لا زالت تسرق الاوقات لتعيش حياتها بشكل طبيعي.
وخلال هذا الاسبوع شوهدت اوزيرلي مرتين في شارع الاستقلال الشهير، أكبر شوارع ضاحية "باي أوغلو" العريقة، في ساحة تقسيم، وقد تجولت السلطانة هيام برفقة صديقها في احد مراكز التسوق وحاورت العديد من المتسوقين الذين تجمهروا حولها لآلتقاط الصور.
واجابت على اسئلتهم بكل عفوية،وقد حاولت فتاة شابة احراجها حين قالت لها "هل تعيشين اليوم قصة حب؟". فضحكت وقالت "لا اعلم "، وبأيماءة بالرأس تشير الى الخجل.
وقد توقفت السلطانة الجميلة قرب احد فرق العازفين الاتراك في الحي، واستمعت الى موسيقاهم التي تعزف بالطرقات وصفقت لهم قبل ان تغادر.
وفي يوم اخر شوهدت اوزيرلي بأحد المقاهي الفرعية وهي تتناول سلطة الفواكه، بعد الحمية الجنونية التي استخدمتها مؤخراً لضرورات اخراجية في تصوير الموسم الثالث من "حريم السلطان".
هذا وعلى الرغم من المتابعة التفصيلية لحياتها من قبل الاعلام، الا ان اوزيرلي مستمرة على سجيتها وبساطتها التي ساهمت بزيادة جماهيريتها، وقد وصفها النقاد الاتراك بأنها الاقل تأثراً ببريق النجاح وما يصاحبه من غرور المشاهير، مكررين الثناء على عفويتها وبساطتها واخلاقياتها اللطيفة بالتعامل مع جمهورها.