بهدف تقوية العلاقات، والتبادل الثقافي والعلمي، نظمت الهيئة العامة للترفيه السعودية ملتقى القادة للطلاب والطالبات السعوديين والأمريكيين، وذلك في قصر الثقافة بحي السفارات في الرياض.
وأوضحت نورة الدبل، مدير الملتقى، أنه يستهدف الطلاب والطالبات السعوديين المبتعثين إلى أمريكا، والطلاب الأمريكيين الذين يدرسون في الجامعات السعودية. وقد حضر الملتقى طلاب حديثو التخرج.
واشتملت الندوة على عدة جلسات حوارية، حملت الأولى عنوان "القيادة من خلال التعليم وأثرها الاقتصادي"، تناولت كيفية نجاح قيادة الشباب في ثقافات العمل التي تقدِّر الأقدمية. بحسب "واس".
بينما حملت الجلسة الثانية عنوان "سد الحواجز الثقافية مع العلم بالتكنولوجيا، وأن العلوم والتكنولوجيا يجمعان الناس معاً"، وتناول النقاش التعريف بالتقنيات المستقبلية الرئيسية التي ستمكِّن الشباب السعودي من تحقيق التطور، وكيفية إجراء التبادل الثقافي، وإدراج العلوم الإنسانية والاجتماعية والفنون في سلسلة القيمة هذه، وما هي العوائق التي تكتنف الاكتشاف العملي في السعودية والولايات المتحدة. ثم عقدت جلسة حوارية ثالثة بعنوان "التنوع والتبادل الثقافي ليس فقط التزاماً أخلاقياً بل ويجعل الناحية التجارية أفضل"، وتناولت التعليم والحوار الثقافي، والتأثير الرئيس لبرنامج المنح الدراسية السعودي الأمريكي على السعوديين والعالم، وكيف يمكن للسعودية أن تنشئ مجتمعاً أكثر تنوعاً وانفتاحاً من خلال الفرص التعليمية والمنح الدراسية في
عصر العولمة، والتعريف بالخطوات التي يجب على السعودي اتخاذها من أجل إجراء حوار ثقافي أوسع في عصر العولمة.
وأوضحت نورة الدبل، مدير الملتقى، أنه يستهدف الطلاب والطالبات السعوديين المبتعثين إلى أمريكا، والطلاب الأمريكيين الذين يدرسون في الجامعات السعودية. وقد حضر الملتقى طلاب حديثو التخرج.
واشتملت الندوة على عدة جلسات حوارية، حملت الأولى عنوان "القيادة من خلال التعليم وأثرها الاقتصادي"، تناولت كيفية نجاح قيادة الشباب في ثقافات العمل التي تقدِّر الأقدمية. بحسب "واس".
بينما حملت الجلسة الثانية عنوان "سد الحواجز الثقافية مع العلم بالتكنولوجيا، وأن العلوم والتكنولوجيا يجمعان الناس معاً"، وتناول النقاش التعريف بالتقنيات المستقبلية الرئيسية التي ستمكِّن الشباب السعودي من تحقيق التطور، وكيفية إجراء التبادل الثقافي، وإدراج العلوم الإنسانية والاجتماعية والفنون في سلسلة القيمة هذه، وما هي العوائق التي تكتنف الاكتشاف العملي في السعودية والولايات المتحدة. ثم عقدت جلسة حوارية ثالثة بعنوان "التنوع والتبادل الثقافي ليس فقط التزاماً أخلاقياً بل ويجعل الناحية التجارية أفضل"، وتناولت التعليم والحوار الثقافي، والتأثير الرئيس لبرنامج المنح الدراسية السعودي الأمريكي على السعوديين والعالم، وكيف يمكن للسعودية أن تنشئ مجتمعاً أكثر تنوعاً وانفتاحاً من خلال الفرص التعليمية والمنح الدراسية في
عصر العولمة، والتعريف بالخطوات التي يجب على السعودي اتخاذها من أجل إجراء حوار ثقافي أوسع في عصر العولمة.