عندما بحثت سيدة آسيوية، تملك مطعماً في المدينة العالمية، عن موظف، عمل عندها شاب كانت لديه تأشيرة زيارة، فأخبرته بأنها ستجربه لمدة أسبوع واحد فقط، ولسوء سلوكه طلبت منه مغادرة المكان، ولكنه غضب ورفض وأتلف موبايل زميلته، فأبلغت الشرطة التي حضرت وأصلحت بينهما، على أن يتعهد المتهم بدفع قيمة الإتلاف، فاحتجزت جواز سفره إلى أن يدفع قيمة الهاتف.
المتهم عاد إلى المطعم، وقال إنه لا يستطيع الدفع، فتم الاتفاق أن يعمل فيه إلى أن يعوّض قيمة الهاتف، لكن عدم التزامه دفع ربة العمل إلى تسليم جواز سفره إلى الشرطة وفتح بلاغ ضده.
وبعد أيام فاجأها في المطعم، وأشهر سكيناً في وجهها، وهددها بالقتل إذا لم تسلمه جواز سفره، فأخبرته أنه لدى مركز الشرطة، لكنه استمر في ترويعها حتى وصلت الشرطة، وضبطته ثم أفرجت عنه، وبعد يومين عاد إلى ملاحقة صاحبة المطعم وظل يطرق باب منزلها بقوة ويؤكد لها أنه سيواصل إزعاجها إلى الأبد.
يشار إلى ان تحريات الشرطة أن للمتهم سوابق جنائية في بريطانيا، ولازالت محكمة الجنايات في دبي، تنظر في قضية موظف هدّد ربة عمله.
المتهم عاد إلى المطعم، وقال إنه لا يستطيع الدفع، فتم الاتفاق أن يعمل فيه إلى أن يعوّض قيمة الهاتف، لكن عدم التزامه دفع ربة العمل إلى تسليم جواز سفره إلى الشرطة وفتح بلاغ ضده.
وبعد أيام فاجأها في المطعم، وأشهر سكيناً في وجهها، وهددها بالقتل إذا لم تسلمه جواز سفره، فأخبرته أنه لدى مركز الشرطة، لكنه استمر في ترويعها حتى وصلت الشرطة، وضبطته ثم أفرجت عنه، وبعد يومين عاد إلى ملاحقة صاحبة المطعم وظل يطرق باب منزلها بقوة ويؤكد لها أنه سيواصل إزعاجها إلى الأبد.
يشار إلى ان تحريات الشرطة أن للمتهم سوابق جنائية في بريطانيا، ولازالت محكمة الجنايات في دبي، تنظر في قضية موظف هدّد ربة عمله.