لمساهماته الفكريَّة ودوره في توطيد التَّعاون البحثي والأكاديمي بين مركز الملك فيصل للبحوث والدِّراسات الإسلاميَّة وعدد من المراكز والهيئات الدوليَّة المختلفة،
وتقديراً لمشاركاته وإسهاماته في الكثير من المؤتمرات والنَّدوات واللقاءات العالميَّة، التي تناقش وتشجِّع على السَّلام والتَّعاون والحوار وتبادل المعرفة، منح المجلس الأكاديمي لجامعة جوميلويوف اوراسيا الوطنيَّة الأمير تركي الفيصل الدُّكتوراه الفخريَّة، وفقاً للوكالات الإخباريَّة.
ومن الجدير بالذِّكر أنَّ مركز الملك فيصل للبحوث والدِّراسات الإسلاميَّة، الذي يرأس مجلس إدارته الأمير تركي الفيصل، يتعاون مع مؤسسات البحث العلمي المرموقة في مختلف دول العالم، ويضمّ نخبةً من الباحثين المتميِّزين، وله علاقة واسعة مع عددٍ من الباحثين المتخصّصين في مختلف المجالات البحثيَّة، ويكرِّس جهوده كافَّة للتعاون في المجالات البحثيَّة والأكاديميَّة، وبناء العلاقات العلميَّة مع الكثير من الجامعات والهيئات والمنظَّمات المحليَّة والإقليميَّة والدوليَّة، وللمركز دور رائد في نشر العلم والمعرفة بين السعوديَّة وبقيَّة دول العالم، ويعدُّ منصةَ بحثٍ تجمع بين الباحثين والمؤسسات لحفظ العمل العلمي ونشره وإنتاجه، وإثراء الحياة الثقافيَّة والفكريَّة في السعودية، والعمل كبوابة وجسر للتَّواصل شرقاً وغرباً.
ويحتضن المركز مكتبة الملك فيصل، ومجموعة مخطوطات نادرة، ومتحفاً إسلامياً، وقاعة الملك فيصل التذكارية، وبرنامج الباحثين الزائرين، ويهدف إلى توسيع نطاق المؤلَّفات والبحوث الحالية لتقديمها إلى صدارة المناقشات والاهتمامات العلمية، متَّبعاً مساهمة المجتمعات الإسلاميَّة في العلوم الإنسانيَّة والاجتماعيَّة والفنون والآداب قديماً وحديثاً.
وتقديراً لمشاركاته وإسهاماته في الكثير من المؤتمرات والنَّدوات واللقاءات العالميَّة، التي تناقش وتشجِّع على السَّلام والتَّعاون والحوار وتبادل المعرفة، منح المجلس الأكاديمي لجامعة جوميلويوف اوراسيا الوطنيَّة الأمير تركي الفيصل الدُّكتوراه الفخريَّة، وفقاً للوكالات الإخباريَّة.
ومن الجدير بالذِّكر أنَّ مركز الملك فيصل للبحوث والدِّراسات الإسلاميَّة، الذي يرأس مجلس إدارته الأمير تركي الفيصل، يتعاون مع مؤسسات البحث العلمي المرموقة في مختلف دول العالم، ويضمّ نخبةً من الباحثين المتميِّزين، وله علاقة واسعة مع عددٍ من الباحثين المتخصّصين في مختلف المجالات البحثيَّة، ويكرِّس جهوده كافَّة للتعاون في المجالات البحثيَّة والأكاديميَّة، وبناء العلاقات العلميَّة مع الكثير من الجامعات والهيئات والمنظَّمات المحليَّة والإقليميَّة والدوليَّة، وللمركز دور رائد في نشر العلم والمعرفة بين السعوديَّة وبقيَّة دول العالم، ويعدُّ منصةَ بحثٍ تجمع بين الباحثين والمؤسسات لحفظ العمل العلمي ونشره وإنتاجه، وإثراء الحياة الثقافيَّة والفكريَّة في السعودية، والعمل كبوابة وجسر للتَّواصل شرقاً وغرباً.
ويحتضن المركز مكتبة الملك فيصل، ومجموعة مخطوطات نادرة، ومتحفاً إسلامياً، وقاعة الملك فيصل التذكارية، وبرنامج الباحثين الزائرين، ويهدف إلى توسيع نطاق المؤلَّفات والبحوث الحالية لتقديمها إلى صدارة المناقشات والاهتمامات العلمية، متَّبعاً مساهمة المجتمعات الإسلاميَّة في العلوم الإنسانيَّة والاجتماعيَّة والفنون والآداب قديماً وحديثاً.