حصلت الطالبتان السعوديتان رفيف العليان، وغيوض العجمي، من قسم الترجمة "برنامج اللغة الفرنسية"، على المركز الأول في المسابقة الفرانكوفونية الأولى على مستوى السعودية التي نظمتها الملحقية الثقافية في السفارة الفرنسية.
وشاركت في المسابقة طالبات من 3 جامعات، تضم أقساماً للغة الفرنسية، وهي: جامعة الملك سعود، وجامعة الملك عبدالعزيز، وجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، وتتمثل المسابقة في تقديم منطقة من المناطق السعودية باللغة الفرنسية، والتعريف بها من خلال 5 محاور، هي: تقديم عام يعرض تاريخ المنطقة، وموقعها الجغرافي، ويعرِّف بسكانها، وما يميزهم، وتعريف بعادات الطبخ والأطباق الخاصة بالمنطقة المختارة، وعرض فيديو لرقصة فولكلورية للمنطقة، وتعريف بشخصية بارزة مع عرض أبرز أعمالها، وترجمة مقاطع مختارة منها إلى اللغة الفرنسية، ورؤية مستقبلية للمنطقة المختارة ضمن إطار "الرؤية السعودية ٢٠٣٠".
وفازت العليان، والعجمي في المسابقة بعد أن قدمتا عروضاً تعريفية بمنطقة عسير، وحصلتا على جائزة من الملحقية الثقافية في السفارة الفرنسية عبارة عن دورة لغوية لمدة ٣ أسابيع في أهم المراكز اللغوية في فرنسا مع الإقامة.
وتأتي هذه المشاركة تحقيقاً لغايات الجامعة الاستراتيجية، المتمثلة في اكتساب المعرفة وتطبيقها من خلال التواصل الدولي، وتشجيع ثقافة الإبداع والتميز والابتكار عن طريق بناء علاقات مميزة ومؤثرة مع الباحثين والشركاء، وقطاع الأعمال والمجتمع.
وشاركت في المسابقة طالبات من 3 جامعات، تضم أقساماً للغة الفرنسية، وهي: جامعة الملك سعود، وجامعة الملك عبدالعزيز، وجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، وتتمثل المسابقة في تقديم منطقة من المناطق السعودية باللغة الفرنسية، والتعريف بها من خلال 5 محاور، هي: تقديم عام يعرض تاريخ المنطقة، وموقعها الجغرافي، ويعرِّف بسكانها، وما يميزهم، وتعريف بعادات الطبخ والأطباق الخاصة بالمنطقة المختارة، وعرض فيديو لرقصة فولكلورية للمنطقة، وتعريف بشخصية بارزة مع عرض أبرز أعمالها، وترجمة مقاطع مختارة منها إلى اللغة الفرنسية، ورؤية مستقبلية للمنطقة المختارة ضمن إطار "الرؤية السعودية ٢٠٣٠".
وفازت العليان، والعجمي في المسابقة بعد أن قدمتا عروضاً تعريفية بمنطقة عسير، وحصلتا على جائزة من الملحقية الثقافية في السفارة الفرنسية عبارة عن دورة لغوية لمدة ٣ أسابيع في أهم المراكز اللغوية في فرنسا مع الإقامة.
وتأتي هذه المشاركة تحقيقاً لغايات الجامعة الاستراتيجية، المتمثلة في اكتساب المعرفة وتطبيقها من خلال التواصل الدولي، وتشجيع ثقافة الإبداع والتميز والابتكار عن طريق بناء علاقات مميزة ومؤثرة مع الباحثين والشركاء، وقطاع الأعمال والمجتمع.