كشفت نتائج دراسة علمية حديثة، أجراها باحثون من جامعة إيموري في أتلانتا، أن الوقوع في الحب ينشط خلايا الدماغ مثل تعاطي جرعة من المخدرات.
وأوضح الباحثون الأمريكيون أن لقاء شخص ما نحبه يعطينا نفس تأثير الكوكايين، وغيره من المواد غير المشروعة على المخ.
وأظهرت النتائج أن المشاعر التي نتعرض لها، عندما نقع في حب شخص ما، تحركها خلايا معينة في الدماغ.
ووفقًا لـ«24»، يعتقد الباحثون أن نتائج الدراسة الجديدة تعطي نظرة ثاقبة على كيفية تأثير التفاعلات الاجتماعية، والتي قد تستفيد يومًا ما للمرضى الذين يعانون من التوحد.
وقال الباحث الرئيسي البروفيسور روبرت ليو: «هدفنا هو تعزيز الاتصالات العصبية؛ لتقوية الإدراك الاجتماعي في اضطرابات مثل التوحد، والتي يمكن أن تضعف الأداء الإجتماعي».
وكانت الأبحاث السابقة قد أظهرت أن الشعور بالحب يعزز خلية موجودة في الدماغ؛ تسبب زيادة في الشعور بحالة جيدة مثل زيادة هرمون «الدوبامين»، الذي يفرز بعد استخدام المخدرات.
وأشارت هذه الدراسات إلى أن الإفراج عن هرمون «الدوبامين» قد يحسن التفاعلات في الناس التي تعانى من الإحراج الاجتماعي.
وأوضح الباحثون الأمريكيون أن لقاء شخص ما نحبه يعطينا نفس تأثير الكوكايين، وغيره من المواد غير المشروعة على المخ.
وأظهرت النتائج أن المشاعر التي نتعرض لها، عندما نقع في حب شخص ما، تحركها خلايا معينة في الدماغ.
ووفقًا لـ«24»، يعتقد الباحثون أن نتائج الدراسة الجديدة تعطي نظرة ثاقبة على كيفية تأثير التفاعلات الاجتماعية، والتي قد تستفيد يومًا ما للمرضى الذين يعانون من التوحد.
وقال الباحث الرئيسي البروفيسور روبرت ليو: «هدفنا هو تعزيز الاتصالات العصبية؛ لتقوية الإدراك الاجتماعي في اضطرابات مثل التوحد، والتي يمكن أن تضعف الأداء الإجتماعي».
وكانت الأبحاث السابقة قد أظهرت أن الشعور بالحب يعزز خلية موجودة في الدماغ؛ تسبب زيادة في الشعور بحالة جيدة مثل زيادة هرمون «الدوبامين»، الذي يفرز بعد استخدام المخدرات.
وأشارت هذه الدراسات إلى أن الإفراج عن هرمون «الدوبامين» قد يحسن التفاعلات في الناس التي تعانى من الإحراج الاجتماعي.
