يسعى الباحث السعودي عبدالله الزهراني، المبتعث إلى جامعة وارسو للعلوم والتكنولوجيا، إلى التوصل إلى نظرية جديدة في فيزياء الكم، تكون شاملة للقوى الأربع المتحكمة في الكون.
وفي التفاصيل، كشف الزهراني، أن رسالته للماجستير ستكون في "علم الضوئيات"، أما رسالة الدكتوراة فستكون في الفيزياء النووية.
وأشار إلى أن رسالته للماجستير، ستدرس جزيئات الضوء ما دون الذرية، ومعرفة سر وجودها في مكانين مختلفين في نفس الوقت، وكيف يكون ذلك، وكذلك معرفة سر حركة المجرات والكواكب والنجوم، ويشرف عليها عميد كلية الفيزياء في جامعة وارسو، ما يؤكد أهميتها وما يمكن أن تصل إليه من نتائج. بحسب صحيفة عاجل.
كما أوضح بأنه يعمل على الإجابة على أصعب الأسئلة التي واجهت الفيزيائيين خلال المائة عام الماضية، ومنها: كيف بدأ الكون؟ وما هي الطاقة المظلمة والمادة المظلمة؟ وماذا حدث مباشرة حينما كان الزمن يساوي صفراً؟ وغيرها من الأسئلة الأخرى، التي ستغير الإجابة عليها نظرتنا إلى الكون، وتكون نقطة تحول في علم الفيزياء تماماً كما حدث حين نشر أينشتاين "نظرية النسبية العامة والخاصة".
وأكد الزهراني، أن الدراسة قد تساعد في فتح المجال لصناعة الحواسيب الكمية التي يضاهي الكمبيوتر الواحد منها ملايين الحاسبات الحالية، كما أنها ستساعد في مجال اكتشاف الفضاء، وصناعة الطيران، وتحديد المواقع والأجهزة الطبية وغيرها.
وفي التفاصيل، كشف الزهراني، أن رسالته للماجستير ستكون في "علم الضوئيات"، أما رسالة الدكتوراة فستكون في الفيزياء النووية.
وأشار إلى أن رسالته للماجستير، ستدرس جزيئات الضوء ما دون الذرية، ومعرفة سر وجودها في مكانين مختلفين في نفس الوقت، وكيف يكون ذلك، وكذلك معرفة سر حركة المجرات والكواكب والنجوم، ويشرف عليها عميد كلية الفيزياء في جامعة وارسو، ما يؤكد أهميتها وما يمكن أن تصل إليه من نتائج. بحسب صحيفة عاجل.
كما أوضح بأنه يعمل على الإجابة على أصعب الأسئلة التي واجهت الفيزيائيين خلال المائة عام الماضية، ومنها: كيف بدأ الكون؟ وما هي الطاقة المظلمة والمادة المظلمة؟ وماذا حدث مباشرة حينما كان الزمن يساوي صفراً؟ وغيرها من الأسئلة الأخرى، التي ستغير الإجابة عليها نظرتنا إلى الكون، وتكون نقطة تحول في علم الفيزياء تماماً كما حدث حين نشر أينشتاين "نظرية النسبية العامة والخاصة".
وأكد الزهراني، أن الدراسة قد تساعد في فتح المجال لصناعة الحواسيب الكمية التي يضاهي الكمبيوتر الواحد منها ملايين الحاسبات الحالية، كما أنها ستساعد في مجال اكتشاف الفضاء، وصناعة الطيران، وتحديد المواقع والأجهزة الطبية وغيرها.