خلصت نتائج دراسة جديدة أجراها علماء بهدف تحديد آثار تناول الخبز بنوعيه الأبيض والأسمر في صحة الإنسان إلى أن «لون الخبز لا تأثير له».
وقد وجد العلماء أنه في حال تناول كميات معقولة من الخبز؛ فإنه لا يملك تأثيرًا كبيرًا على الجراثيم المعوية، ولكن لا تزال هناك عوامل فردية يجب أخذها بعين الاعتبار.
وشملت الدراسة 20 مشاركًا، كان متوسط تناول الخبز لدى كل واحد منهم يصل إلى عشرة في المائة من السعرات الحرارية اليومية، قبل التجربة، وطُلب من المشاركين مدة أسبوعين زيادة السعرات الحرارية، اعتمادًا على الخبز.
وقسم العلماء المشاركين إلى فريقين، الأول يتناول الخبز الأبيض، والآخر الخبز الأسمر، وخلال هذه المدة أجريت الفحوص اللازمة للمشاركين؛ مثل قياس مستوى السكر في الدم، ومحتوى المعادن الضرورية للجسم.
وقال أحد الباحثين، وفقًا لـ«روسيا اليوم»، جاءت الاستنتاجات الأولية على عكس توقعاتنا، حيث لم نلحظ فروقًا مهمة بين الآثار المترتبة على تناول هذين النوعين من الخبز في كل الاختبارات.
وإذا أخذنا كل شخص على حدة، فسنجد اختلافات ملحوظة في تأثير الخبز في الجسم، وتبين أن ما يقرب من نصف أولئك الذين تناولوا الخبز الأسمر، وعدد المشاركين نفسه تقريبًا من أولئك الذين أكلوا الخبز الأبيض، ظهر لديهم تدهور طفيف في الجسم، وهذا يعني أنه من الأفضل لهم تناول نوع مختلف من المنتجات الغذائية.
ويرجع الخبراء ذلك إلى طبيعة ردة فعل الجسم على الخبز، وكذلك الاختلاف في محتوى القيمة والألياف الغذائية في أنواع مختلفة من المنتجات، ويتفق العلماء على أن إعطاء قاعدة عامة للناس لاختيار الخبز الأنسب لجسمهم لا معنى له.
وقد وجد العلماء أنه في حال تناول كميات معقولة من الخبز؛ فإنه لا يملك تأثيرًا كبيرًا على الجراثيم المعوية، ولكن لا تزال هناك عوامل فردية يجب أخذها بعين الاعتبار.
وشملت الدراسة 20 مشاركًا، كان متوسط تناول الخبز لدى كل واحد منهم يصل إلى عشرة في المائة من السعرات الحرارية اليومية، قبل التجربة، وطُلب من المشاركين مدة أسبوعين زيادة السعرات الحرارية، اعتمادًا على الخبز.
وقسم العلماء المشاركين إلى فريقين، الأول يتناول الخبز الأبيض، والآخر الخبز الأسمر، وخلال هذه المدة أجريت الفحوص اللازمة للمشاركين؛ مثل قياس مستوى السكر في الدم، ومحتوى المعادن الضرورية للجسم.
وقال أحد الباحثين، وفقًا لـ«روسيا اليوم»، جاءت الاستنتاجات الأولية على عكس توقعاتنا، حيث لم نلحظ فروقًا مهمة بين الآثار المترتبة على تناول هذين النوعين من الخبز في كل الاختبارات.
وإذا أخذنا كل شخص على حدة، فسنجد اختلافات ملحوظة في تأثير الخبز في الجسم، وتبين أن ما يقرب من نصف أولئك الذين تناولوا الخبز الأسمر، وعدد المشاركين نفسه تقريبًا من أولئك الذين أكلوا الخبز الأبيض، ظهر لديهم تدهور طفيف في الجسم، وهذا يعني أنه من الأفضل لهم تناول نوع مختلف من المنتجات الغذائية.
ويرجع الخبراء ذلك إلى طبيعة ردة فعل الجسم على الخبز، وكذلك الاختلاف في محتوى القيمة والألياف الغذائية في أنواع مختلفة من المنتجات، ويتفق العلماء على أن إعطاء قاعدة عامة للناس لاختيار الخبز الأنسب لجسمهم لا معنى له.