تمنع قرية «بيرغون» في إقليم ألبولا السويسري السياح من التقاط الصور ونشرها على الشبكة العنكبوتية لسبب يمكن أن يعتبره الكثيرون غريبًا وخارجًا على المألوف.
وفي التفاصيل، فإن قوانين هذه القرية منعت السياح من التقاط الصور، وذلك بسبب جمالية المناظر الطبيعية اللافتة للنظر في هذه القرية.
ووفقًا لـ«تلغراف البريطانية»، تتميز قرية «بيرغون»، التي تبعد مسافة ساعة واحدة عن منطقتي سانت موريتس ودافوس الشهيرتين في سويسرا، باحتوائها على منحدرات للتزلج تمتد لأكثر من 25 كيلومترًا، بالإضافة إلى المناظر الطبيعية الساحرة وأشجار الصنوبر الكثيفة.
وبسبب جمالية هذه المناظر الطبيعية اللافتة للنظر، يسعى السياح إلى التقاط الصور في ربوعها، ونشرها على مواقع التواصل الاجتماعي، إلا أن عمدة القرية منع التصوير فيها.
ويعود السبب أيضًا في منع السياح من التقاط الصور في المنطقة ونشرها على مواقع التواصل الاجتماعي، إلى مراعاة مشاعر الأشخاص غير القادرين على السفر إلى هذه المنطقة السياحية الجميلة.
وأعلنت القرية عن قانونها الجديد في الثلاثين من مايو «أيار» الماضي، بعد تصويت أجراه مجلسها المحلي؛ إذ يقضي القانون بتغريم من يقوم بالتقاط الصور داخل القرية بمبلغ رمزي لا يتجاوز 5 فرنكات سويسرية.
وقال عمدة قرية «بيرغون»، بيتر نيكولاي، لا نريد أن يصاب الأشخاص غير القادرين على زيارة منطقتنا بالتعاسة عندما يرون صور المناظر الخلابة على وسائل التواصل الاجتماعي؛ لذا قمنا بإصدار هذا القرار.
وشكك الكثير من المتابعين في الأسباب الكامنة وراء هذا القرار، وقالوا بأن هدفه الترويج لهذا المنتجع السياحي غير الشهير، وبخاصة بعدما وجه عمدة القرية دعوة للجميع لزيارة المنطقة.
وفي التفاصيل، فإن قوانين هذه القرية منعت السياح من التقاط الصور، وذلك بسبب جمالية المناظر الطبيعية اللافتة للنظر في هذه القرية.
ووفقًا لـ«تلغراف البريطانية»، تتميز قرية «بيرغون»، التي تبعد مسافة ساعة واحدة عن منطقتي سانت موريتس ودافوس الشهيرتين في سويسرا، باحتوائها على منحدرات للتزلج تمتد لأكثر من 25 كيلومترًا، بالإضافة إلى المناظر الطبيعية الساحرة وأشجار الصنوبر الكثيفة.
وبسبب جمالية هذه المناظر الطبيعية اللافتة للنظر، يسعى السياح إلى التقاط الصور في ربوعها، ونشرها على مواقع التواصل الاجتماعي، إلا أن عمدة القرية منع التصوير فيها.
ويعود السبب أيضًا في منع السياح من التقاط الصور في المنطقة ونشرها على مواقع التواصل الاجتماعي، إلى مراعاة مشاعر الأشخاص غير القادرين على السفر إلى هذه المنطقة السياحية الجميلة.
وأعلنت القرية عن قانونها الجديد في الثلاثين من مايو «أيار» الماضي، بعد تصويت أجراه مجلسها المحلي؛ إذ يقضي القانون بتغريم من يقوم بالتقاط الصور داخل القرية بمبلغ رمزي لا يتجاوز 5 فرنكات سويسرية.
وقال عمدة قرية «بيرغون»، بيتر نيكولاي، لا نريد أن يصاب الأشخاص غير القادرين على زيارة منطقتنا بالتعاسة عندما يرون صور المناظر الخلابة على وسائل التواصل الاجتماعي؛ لذا قمنا بإصدار هذا القرار.
وشكك الكثير من المتابعين في الأسباب الكامنة وراء هذا القرار، وقالوا بأن هدفه الترويج لهذا المنتجع السياحي غير الشهير، وبخاصة بعدما وجه عمدة القرية دعوة للجميع لزيارة المنطقة.