أيام وليالي رمضان المباركة قاربت على الانتهاء، حيث بتنا على أبواب العشر الأواخر من الشهر الفضيل.
عليه، أنهت وكالة المسجد النبوي استعداداتها لتطبيق خطة الطوارئ لـ "العشر الأواخر" من شهر رمضان المبارك في الحرم الشريف، وتأكدت من توفير كافة المتطلبات اللازمة، وخصصت فرقاً رقابية على مدار الساعة للقيام بجولات تفتيشية، ورفع تقارير يومية إلى الإدارة.
وقال مدير إدارة التشغيل والصيانة المهندس فيصل بن محمد الجهني: إن الجولات تتم بشكل يومي لمتابعة سير الخطة التشغيلية، وخطة الطوارئ في المسجد النبوي والساحات والمواقف المحيطة به، والمحطة المركزية. وأشار إلى أنه تم اختيار فرق بتخصصات مختلفة، وجرى توزيعها على كافة الأرجاء والجنبات لرفع التقارير، والمتابعة، والتزويد بالملاحظات لتقوم الفرق المختصة بالصيانة اللازمة. وفقاً لـ "الوكالات".
وأضاف أن خدمات الصيانة في المسجد النبوي تتم بأيدٍ وطنية متميزة، ما ينعكس إيجاباً على أعمال الخدمات، والتشغيل والصيانة، وخدمة المصلين والزائرين فيه، تحقيقاً لتطلعات ولاة الأمر في الوصول إلى أعلى مستويات الراحة والخدمة المقدمة لزوار المسجد النبوي.
عليه، أنهت وكالة المسجد النبوي استعداداتها لتطبيق خطة الطوارئ لـ "العشر الأواخر" من شهر رمضان المبارك في الحرم الشريف، وتأكدت من توفير كافة المتطلبات اللازمة، وخصصت فرقاً رقابية على مدار الساعة للقيام بجولات تفتيشية، ورفع تقارير يومية إلى الإدارة.
وقال مدير إدارة التشغيل والصيانة المهندس فيصل بن محمد الجهني: إن الجولات تتم بشكل يومي لمتابعة سير الخطة التشغيلية، وخطة الطوارئ في المسجد النبوي والساحات والمواقف المحيطة به، والمحطة المركزية. وأشار إلى أنه تم اختيار فرق بتخصصات مختلفة، وجرى توزيعها على كافة الأرجاء والجنبات لرفع التقارير، والمتابعة، والتزويد بالملاحظات لتقوم الفرق المختصة بالصيانة اللازمة. وفقاً لـ "الوكالات".
وأضاف أن خدمات الصيانة في المسجد النبوي تتم بأيدٍ وطنية متميزة، ما ينعكس إيجاباً على أعمال الخدمات، والتشغيل والصيانة، وخدمة المصلين والزائرين فيه، تحقيقاً لتطلعات ولاة الأمر في الوصول إلى أعلى مستويات الراحة والخدمة المقدمة لزوار المسجد النبوي.