أثارت مصارعة الثيران الفرنسية ليا فيسنس غضب ناشطي الرفق بالحيوان مرة ثانية، بعد أن استعرضت أذن ثور مبتورة أمام الكاميرات.
وقامت المصارعة، ليا فيسنس، بهذا العرض، الذي اعتبره البعض "مستفزًا" مؤخراً، بعد أن تمكن ثور هائج منها في حلبة لاس فينتاس بمدينة سان إيسيدرو فيريا في مدريد.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فهي لم تكن المرة الأولى التي تقوم فيها "ليا" بمثل هذا العرض، حيث سبق أن قامت بعرض مشابه عام 2015.
ووفقًا للتقارير، أقدمت مصارعة الريغونيدورا (وهي مصارعة الثيران على ظهر الخيل) بعد أن طرحها الثور الشرس مع جوادها أرضًا في مشهد مرعب نجت فيه المصارعة المثيرة للجدل من الموت المحقق، بعد أن كاد الثور يطعنها بقرنيه، إثر طعنه بما لا يقل عن ثلاثة رماح.
والمعروف أن مصارعة الثيران هي رياضة إسبانية قديمة تتم فيها المواجهة بين المصارع والثور في حلبة على مرأى ومسمع من الناس الذين يحضرون لمشاهدة تغلّب الإنسان على الحيوان.
وتعد هذه الرياضة من أخطر الرياضات على من يمارسونها؛ إذ لا يملك المصارع الحماية الكافية من قرني الثور، اللذين لا بد أن يكونا حادين وأن يكون الثور قوياً وضخم البنية.
وقامت المصارعة، ليا فيسنس، بهذا العرض، الذي اعتبره البعض "مستفزًا" مؤخراً، بعد أن تمكن ثور هائج منها في حلبة لاس فينتاس بمدينة سان إيسيدرو فيريا في مدريد.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فهي لم تكن المرة الأولى التي تقوم فيها "ليا" بمثل هذا العرض، حيث سبق أن قامت بعرض مشابه عام 2015.
ووفقًا للتقارير، أقدمت مصارعة الريغونيدورا (وهي مصارعة الثيران على ظهر الخيل) بعد أن طرحها الثور الشرس مع جوادها أرضًا في مشهد مرعب نجت فيه المصارعة المثيرة للجدل من الموت المحقق، بعد أن كاد الثور يطعنها بقرنيه، إثر طعنه بما لا يقل عن ثلاثة رماح.
والمعروف أن مصارعة الثيران هي رياضة إسبانية قديمة تتم فيها المواجهة بين المصارع والثور في حلبة على مرأى ومسمع من الناس الذين يحضرون لمشاهدة تغلّب الإنسان على الحيوان.
وتعد هذه الرياضة من أخطر الرياضات على من يمارسونها؛ إذ لا يملك المصارع الحماية الكافية من قرني الثور، اللذين لا بد أن يكونا حادين وأن يكون الثور قوياً وضخم البنية.