على الرغم من أضرارها المتعددة، خاصة على الأطفال والمراهقين، إلا أن دراسة حديثة كشفت أن الألعاب الإلكترونية تفيد الرجال المتزوجين، حيث إنها تحسِّن من حياتهم الجنسية وتجعلها أكثر مثالية!
وفي التفاصيل، أكدت دراسة، قام بها باحثون في جامعة سابينزا بالعاصمة الإيطالية روما، وشملت 396 رجلاً، تتراوح أعمارهم بين 18 و50 عاماً، أن على الرجال تشغيل الـ "بلايستيشن" إذا ما أرادوا تحسين أدائهم في "فراش الزوجية".
وأوضحت أن أولئك الذين يلعبون بألعاب الفيديو لمدة ساعة كل يوم أقلُّ عرضة لمشكلات سرعة القذف التي يمكن أن تكون محرجة للرجال.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فقد قال الباحث الرئيس في الدراسة أندريه سانسون بسيبوست: "على الرغم من متعة ألعاب الفيديو، إلا أن الاستخدام المفرط قد تكون له عواقب سلبية على الجوانب الحميمية من حياة الرجال، وفي الاستطلاع اعترف ثلثا المتطوعين بأنهم من هواة ألعاب الفيديو، أي يلعبون لمدة ساعة على الأقل كل يوم".
وفي تقريرهم كتب الباحثون: "استنتجنا بأن هناك علاقة بين قلة الاهتمام بالأنشطة الجنسية لدى الرجال الذين يستخدمون ألعاب الفيديو كثيراً، والآثار النفسية الإيجابية للسيطرة على سرعة القذف".
وأضافوا: "يمكن الافتراض بأن الإجهاد الناتج عن لعبة الفيديو يؤدي إلى فرط برولاكتين الدم، ما يؤدي إلى ضعف الدافع الجنسي".
وقالوا: "يمكن أن يكون ذلك بسبب ارتفاع مستويات الدوبامين (هرمون المتعة) باستمرار أثناء اللعب، ما يؤدي إلى ضعف ردة الفعل الجنسية، وقلة الرغبة في الجماع، وبالتالي سهولة التحكم في سرعة القذف.
وفي التفاصيل، أكدت دراسة، قام بها باحثون في جامعة سابينزا بالعاصمة الإيطالية روما، وشملت 396 رجلاً، تتراوح أعمارهم بين 18 و50 عاماً، أن على الرجال تشغيل الـ "بلايستيشن" إذا ما أرادوا تحسين أدائهم في "فراش الزوجية".
وأوضحت أن أولئك الذين يلعبون بألعاب الفيديو لمدة ساعة كل يوم أقلُّ عرضة لمشكلات سرعة القذف التي يمكن أن تكون محرجة للرجال.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فقد قال الباحث الرئيس في الدراسة أندريه سانسون بسيبوست: "على الرغم من متعة ألعاب الفيديو، إلا أن الاستخدام المفرط قد تكون له عواقب سلبية على الجوانب الحميمية من حياة الرجال، وفي الاستطلاع اعترف ثلثا المتطوعين بأنهم من هواة ألعاب الفيديو، أي يلعبون لمدة ساعة على الأقل كل يوم".
وفي تقريرهم كتب الباحثون: "استنتجنا بأن هناك علاقة بين قلة الاهتمام بالأنشطة الجنسية لدى الرجال الذين يستخدمون ألعاب الفيديو كثيراً، والآثار النفسية الإيجابية للسيطرة على سرعة القذف".
وأضافوا: "يمكن الافتراض بأن الإجهاد الناتج عن لعبة الفيديو يؤدي إلى فرط برولاكتين الدم، ما يؤدي إلى ضعف الدافع الجنسي".
وقالوا: "يمكن أن يكون ذلك بسبب ارتفاع مستويات الدوبامين (هرمون المتعة) باستمرار أثناء اللعب، ما يؤدي إلى ضعف ردة الفعل الجنسية، وقلة الرغبة في الجماع، وبالتالي سهولة التحكم في سرعة القذف.