لم يعد الاحتفاء بالعيد يقتصر على العادات الاجتماعية البسيطة، بل أصبح مقترنًا بالبذخ. لكن، من الضروري احتساب المصاريف قبل حلول المناسبة، تفاديًا من تدهور الحالة الاقتصادية.
| من المُفضّل تدوين الأغراض المراد شراؤها، إذ تعطى الأولوية لمصاريف ملابس الأطفال، ثم الضيافات، مع تجنّب شراء كميات كبيرة من حلويات العيد، والتركيز على مذاقها، وليس اسم الشركة المصنعة. ويُنصح باجتماع أفراد العائلة والمشاركة في تحضير معمول العيد، عوضًا عن شرائه جاهزًا، مع الإشارة إلى أنّ المشاركة في التحضيرات للمناسبة، تعزّز الفرحة.
| لا داعي لشراء حذاء جديد، إذا كان يتوافر حذاء لم يُستخدم سابقًا. كما يمكن الاكتفاء بشراء سروال بلون يليق مع معظم الألوان، ما يساعد في تبديل القمصان بسهولة، مع تغيير المظهر بين أيّام العيد.
| يمكن استبدال الهدايا المعنويّة البسيطة بتلك النقديّة.
| عند التنزّه في العيد، يمكن التخلي عن الذهاب إلى المطاعم التي تشهد اكتظاظًا، بل يُفضّل إطلاق العنان للأولاد في أماكن مفتوحة، كالحدائق والشواطئ العامة مثلًا.
نصائح التوفير في ميزانية العيد
- منزل وديكور
- سيدتي - نت
- 21 يونيو 2017