أفرجت سجون المنطقة الشرقية عن 951 نزيلاً من السعوديين والأجانب في الحق العام، والذين تنطبق عليهم شروط العفو، وذلك إنفاذاً لمكرمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- بداية من شهر رمضان الحالي.
وقد أوضح مدير سجون المنطقة الشرقية اللواء مساعد الرويلي أنه تم الإفراج عن النزلاء بعد أن تم تأهيلهم وانخراطهم في البرامج الإصلاحية الدينية والثقافية والمهنية والتعليمية.
وذكر اللواء الرويلي أن لجان العفو تعمل على مدار الساعة للنظر ودراسة جميع ملفات النزلاء والنزيلات، والعمل مستمر طوال الأيام المقبلة للإفراج عن النزلاء، الذين تنطبق عليهم شروط العفو الملكي الكريم، كما نقل مشاعر الفرح والسرور ودموع الفرحة للنزلاء، والدعاء لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين -يحفظهما الله- من أبنائهما النزلاء والنزيلات وأسرهم بهذه المناسبة، وقدم الرويلي التهاني للنزلاء المفرج عنهم، وتمنى لهم حياة كريمة مع أسرهم ومجتمعهم في الفترة المقبلة.
وكان العفو عن النزلاء قد بدأ منذ بداية شهر رمضان المبارك، وأعرب السجناء المفرج عنهم ضمن العفو عن شكرهم للقيادة على هذا العفو، الذي لمّ شملهم مع أسرهم مجدداً بعد الإفراج عنهم من السجون، وسألوا الله أن لا يعيدهم إلى السجون مرة أخرى، وثمَّنوا حرص القيادة على أبنائها، وأنه بفضل الله، وتوجيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وبمتابعة الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، تم الإفراج عنهم، وأعلنوا ندمهم على ما مضى وأدخلهم السجن، وحمدوا الله على هذه الفرصة التي منحت لهم في هذا الشهر الفضيل، وإعادتهم مجدداً إلى وأهلهم وأبنائهم والمجتمع.
وقد أوضح مدير سجون المنطقة الشرقية اللواء مساعد الرويلي أنه تم الإفراج عن النزلاء بعد أن تم تأهيلهم وانخراطهم في البرامج الإصلاحية الدينية والثقافية والمهنية والتعليمية.
وذكر اللواء الرويلي أن لجان العفو تعمل على مدار الساعة للنظر ودراسة جميع ملفات النزلاء والنزيلات، والعمل مستمر طوال الأيام المقبلة للإفراج عن النزلاء، الذين تنطبق عليهم شروط العفو الملكي الكريم، كما نقل مشاعر الفرح والسرور ودموع الفرحة للنزلاء، والدعاء لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين -يحفظهما الله- من أبنائهما النزلاء والنزيلات وأسرهم بهذه المناسبة، وقدم الرويلي التهاني للنزلاء المفرج عنهم، وتمنى لهم حياة كريمة مع أسرهم ومجتمعهم في الفترة المقبلة.
وكان العفو عن النزلاء قد بدأ منذ بداية شهر رمضان المبارك، وأعرب السجناء المفرج عنهم ضمن العفو عن شكرهم للقيادة على هذا العفو، الذي لمّ شملهم مع أسرهم مجدداً بعد الإفراج عنهم من السجون، وسألوا الله أن لا يعيدهم إلى السجون مرة أخرى، وثمَّنوا حرص القيادة على أبنائها، وأنه بفضل الله، وتوجيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وبمتابعة الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، تم الإفراج عنهم، وأعلنوا ندمهم على ما مضى وأدخلهم السجن، وحمدوا الله على هذه الفرصة التي منحت لهم في هذا الشهر الفضيل، وإعادتهم مجدداً إلى وأهلهم وأبنائهم والمجتمع.