يستخدم الكثير من الأشخاص مضاد التعرّق أو مزيل رائحة العرق عادة عند كل استحمام أو قبل مغادرة المنزل، ولكن وبحسب الأطباء فإن هذا لا يكفي، إذ يجب وضع مزيل العرق كل ليلة قبل النوم أيضاً.
وفي هذا الصدد أفاد خبراء مختصون أن على الفرد وضع مزيل العرق قبل النوم، لحماية الجسم من امتصاص السموم.
وقال الأطباء، إن الجسم يحتوي على حوالي 4 ملايين غدة درقية كلها تفرز ما يقارب 25 ملليلتر من العرق في الساعة الواحدة لضبط حرارة الجسم، وقد ترتفع هذه الكمية من 2 إلى 4 عند ممارسة الرياضة لمدة ساعة.
وأوضح الأطباء، أن جميع الأشخاص يتعرقون طوال الوقت إلا أنهم لا يشعرون بذلك لأن العرّق يتبخر في الهواء عند الخروج عبر الجلد، وأضافوا، أن عدم التعرق يؤدي إلى الموت بسبب ارتفاع حرارة الجسم بشكل كبير.
وكشف الأطباء، أن هناك نوعين من التعرّق، التعرق الذي يشبه الماء والذي يخفض حرارة الجسم، والتعرق الذي يشبه الزيت والذي يفرزه الجسم عند العلاقات الجنسية.
ولتجنّب التعرق الزائد خلال الطقس الحار، نصح الأطباء، بالاستحمام بماء ساخن أو بزيارة الساونا وذلك لتحضير الغدد الدرقية على التفاعل مع الحرارة المرتفعة.
كما نصح الأطباء أيضاً بالاستحمام بشكل مستمر، وباستخدام مزيل التعرق قبل الخلود إلى الفراش؛ لأن ذلك يساعد المادة على الدخول بعمق إلى مسام الجلد خلال ساعات الليل.
وفي هذا الصدد أفاد خبراء مختصون أن على الفرد وضع مزيل العرق قبل النوم، لحماية الجسم من امتصاص السموم.
وقال الأطباء، إن الجسم يحتوي على حوالي 4 ملايين غدة درقية كلها تفرز ما يقارب 25 ملليلتر من العرق في الساعة الواحدة لضبط حرارة الجسم، وقد ترتفع هذه الكمية من 2 إلى 4 عند ممارسة الرياضة لمدة ساعة.
وأوضح الأطباء، أن جميع الأشخاص يتعرقون طوال الوقت إلا أنهم لا يشعرون بذلك لأن العرّق يتبخر في الهواء عند الخروج عبر الجلد، وأضافوا، أن عدم التعرق يؤدي إلى الموت بسبب ارتفاع حرارة الجسم بشكل كبير.
وكشف الأطباء، أن هناك نوعين من التعرّق، التعرق الذي يشبه الماء والذي يخفض حرارة الجسم، والتعرق الذي يشبه الزيت والذي يفرزه الجسم عند العلاقات الجنسية.
ولتجنّب التعرق الزائد خلال الطقس الحار، نصح الأطباء، بالاستحمام بماء ساخن أو بزيارة الساونا وذلك لتحضير الغدد الدرقية على التفاعل مع الحرارة المرتفعة.
كما نصح الأطباء أيضاً بالاستحمام بشكل مستمر، وباستخدام مزيل التعرق قبل الخلود إلى الفراش؛ لأن ذلك يساعد المادة على الدخول بعمق إلى مسام الجلد خلال ساعات الليل.