احتوى كتاب "نجيب محفوظ: إبداع وتوهج"، للمؤلف شوقي بدر يوسف، جملة من الدراسات التي تقرأ نقديا إبداعات نجيب محفوظ القصصية والروائية من الناحيتين الفكرية والجمالية.
ويتناول الكتاب الصادر عن منشورات كتاب مجلة (الرافد) في الشارقة بدولة الإمارات العربية المتحدة موضوعات وقضايا تبرز تطور أساليب الفن الروائي والقصصي ورؤيته السردية الفنية التي تشرح وجهات نظر حول اشكاليات الواقع وما تنطوي عليه من فلسفة عميقة ومفارقات وتجليات النزعات الإنسانية.
من بين الفصول التي عاينها المؤلف في الكتاب: أيقونة العنوان وشيفرته في روايات نجيب محفوظ، أحمد عبد الجواد وشخصيته الملتبسة في الثلاثية، جماليات القبح وتيار الواقعية القذرة في الرواية العربية "زقاق المدق" نموذجا، البطل الشعبي وملامحه في روايات نجيب محفوظ، الحكاية الوقائعية في رواية "حكايات حارتنا"، نجيب محفوظ والرواية الصوتية "أفراح القبة" نموذجا، أمام العرش ورؤية نجيب محفوظ التنبئية، وميرامار: البنسيون والرواية.
ويرى الكتاب أن في عالم نجيب محفوظ الابداعي ثمة وهجا وألقا كبيرا يغرفان من اصالة وعراقة منجزه القصصي والروائي، وثيماتها الأسطورية والاجتماعية وفضاءاتها المكانية المجسدة لملامح الحارة المصرية وحراك شخصياتها النمطية وغير النمطية.
والكتاب إضافة جديدة ونوعية للمكتبة العربية، وفيه وعي وجهد نقدي لافت في استعادة أطياف من زخم أدب محفوظ الإبداعي الذي يتمثل في الثلاثية وخان الخليلي وزقاق المدق والسراب والقاهرة الجديدة، الأمر الذي يفيد قطاعات واسعة من الدارسين والباحثين والمهتمين بصنوف الدراسات النقدية.
ويتناول الكتاب الصادر عن منشورات كتاب مجلة (الرافد) في الشارقة بدولة الإمارات العربية المتحدة موضوعات وقضايا تبرز تطور أساليب الفن الروائي والقصصي ورؤيته السردية الفنية التي تشرح وجهات نظر حول اشكاليات الواقع وما تنطوي عليه من فلسفة عميقة ومفارقات وتجليات النزعات الإنسانية.
من بين الفصول التي عاينها المؤلف في الكتاب: أيقونة العنوان وشيفرته في روايات نجيب محفوظ، أحمد عبد الجواد وشخصيته الملتبسة في الثلاثية، جماليات القبح وتيار الواقعية القذرة في الرواية العربية "زقاق المدق" نموذجا، البطل الشعبي وملامحه في روايات نجيب محفوظ، الحكاية الوقائعية في رواية "حكايات حارتنا"، نجيب محفوظ والرواية الصوتية "أفراح القبة" نموذجا، أمام العرش ورؤية نجيب محفوظ التنبئية، وميرامار: البنسيون والرواية.
ويرى الكتاب أن في عالم نجيب محفوظ الابداعي ثمة وهجا وألقا كبيرا يغرفان من اصالة وعراقة منجزه القصصي والروائي، وثيماتها الأسطورية والاجتماعية وفضاءاتها المكانية المجسدة لملامح الحارة المصرية وحراك شخصياتها النمطية وغير النمطية.
والكتاب إضافة جديدة ونوعية للمكتبة العربية، وفيه وعي وجهد نقدي لافت في استعادة أطياف من زخم أدب محفوظ الإبداعي الذي يتمثل في الثلاثية وخان الخليلي وزقاق المدق والسراب والقاهرة الجديدة، الأمر الذي يفيد قطاعات واسعة من الدارسين والباحثين والمهتمين بصنوف الدراسات النقدية.