في يوم 13 ديسمبر 2013، كانت عجوز فرنسيّة، عمرها يفوق السّبعين عامًا، بصدد سحب مبلغ 20 ألف يورو من بنك في مدينة «مرسيليا» جنوبي فرنسا.
ومن دون أن تشعر كان شابان يراقبانها، وحال خروجها من البنك، هجما عليها واختطفا المال ولاذا بالفرار.
وبعد ثلاثة أعوام، فوجئت العجوز بوجود باقة ورد جميلة وكبيرة أمام باب شقتها، من دون أن تكون مرفوقة بكلمة أو تفسير.
وبعد أيام طرق باب الشقة شاب في السابعة والعشرين من العمر، ففتحت له العجوز الباب وكانت معها ابنتها.
تقدّم الشاب من المرأة العجوز، وأهداها سلة ورد جميلة، ثم مدّ لها ظرفًا فيه مبلغ 20 ألف يورو، وهو المبلغ الذي يعادل ما تمّ سلبه منها منذ ثلاثة أعوام، واعترف للعجوز بأنّه هو من اختطف لها مدّخراتها، معبرًا عن ندمه الشديد، معلنًا أن ضميره أنّبه وأن الندم أكله أكلاً، وعلل فعلته بـ«طيش الشباب»، وفق ما أوردته العديد من الصّحف الفرنسيّة.
بلّغت المرأة الشرطة بما حصل، وتم هذه الأيام، وبعد مدّة من إرجاعه المبلغ، إلقاء القبض على الشاب والتحقيق معه، وتقرّر إبقاؤه في حالة إطلاق سراح إلى حين موعد محاكمته، علمًا بأنّه رفض إعطاء الشّرطة اسم من شاركه عملية خطف المال من المرأة العجوز.
ومن دون أن تشعر كان شابان يراقبانها، وحال خروجها من البنك، هجما عليها واختطفا المال ولاذا بالفرار.
وبعد ثلاثة أعوام، فوجئت العجوز بوجود باقة ورد جميلة وكبيرة أمام باب شقتها، من دون أن تكون مرفوقة بكلمة أو تفسير.
وبعد أيام طرق باب الشقة شاب في السابعة والعشرين من العمر، ففتحت له العجوز الباب وكانت معها ابنتها.
تقدّم الشاب من المرأة العجوز، وأهداها سلة ورد جميلة، ثم مدّ لها ظرفًا فيه مبلغ 20 ألف يورو، وهو المبلغ الذي يعادل ما تمّ سلبه منها منذ ثلاثة أعوام، واعترف للعجوز بأنّه هو من اختطف لها مدّخراتها، معبرًا عن ندمه الشديد، معلنًا أن ضميره أنّبه وأن الندم أكله أكلاً، وعلل فعلته بـ«طيش الشباب»، وفق ما أوردته العديد من الصّحف الفرنسيّة.
بلّغت المرأة الشرطة بما حصل، وتم هذه الأيام، وبعد مدّة من إرجاعه المبلغ، إلقاء القبض على الشاب والتحقيق معه، وتقرّر إبقاؤه في حالة إطلاق سراح إلى حين موعد محاكمته، علمًا بأنّه رفض إعطاء الشّرطة اسم من شاركه عملية خطف المال من المرأة العجوز.