هل واجهتِ الفشل مراراً وتكراراً في المقابلات الوظيفية، خاصةً في "مقابلات المناصب الأكاديمية"؟ إذا كان كذلك، فإن الأمر لا يرجع لكِ، وإنما للعوامل المحيطة بكِ، مثل فريق المقابلة الذي يُخضع النساء إلى ضغوط أكبر من الرجال.
هذا ما كشفته دراسة أمريكية حديثة، أجرتها جامعة كاليفورنيا، وجامعة جنوب كاليفورنيا على 119 مقابلة عمل، تم تسجيلها وتحليلها خلال عامين. وأظهرت النتائج وجود فجوة، تثبت مرة أخرى وجود موقف تجاه المرأة، ما قد يفسر سيطرة الرجال على معظم المجالات الأكاديمية.
وكشفت الدراسة تعرُّض النساء إلى مقابلات شخصية أكثر قسوة وصرامة من الرجال، حيث قال الباحثون: إن النساء كن أكثر عرضة لمقاطعة حديثهن، كما واجهن مزيداً من الأسئلة في المقابلات الأكاديمية مقارنة بالرجال، ما يشير إلى وجود فجوة بين الجنسين في الحصول على أفضل الوظائف.
ووجدت الدراسة، التي نُشرت في مجلة العلوم الاجتماعية، أن احتمال مقاطعة الرجال للنساء أثناء المقابلة وصل إلى الضعف، في حين أنهم عندما يقطعون النقاش على رجل، يكون ذلك عادةً مقاطعة أكثر إيجابية. ووجد الباحثون أن النساء يتم استجوابهن بشكل أكبر، ما يجعلهن أكثر عرضة للاندفاع خلال عروضهن التقديمية. وفقاً لصحيفة التليجراف البريطانية.
وأشار التقرير إلى أنه على الرغم من زيادة فرص النساء في الحصول على التعليم العالي، إلا أنه مازالت هناك حواجز كبيرة بين الجنسين، تؤثر على تقدم المرأة في المجالات الأكاديمية.
كما وجدت أن المرأة تواجه في المتوسط 5 أسئلة تعطلها أثناء المقابلة، مقابل 4 للذكور، كما تواجه أسئلة متابعة أكثر بـ 3 مرات من الرجل، ما يعني أنها تمضي نسبة أكبر من وقتها في الإجابة على الاستفسارات. وأشار التقرير إلى أن المقاطعة المتكررة أثناء الحديث أدت في كثير من الأحيان إلى وقت أقل لتقديم إجابات مقنعة.
هذا ما كشفته دراسة أمريكية حديثة، أجرتها جامعة كاليفورنيا، وجامعة جنوب كاليفورنيا على 119 مقابلة عمل، تم تسجيلها وتحليلها خلال عامين. وأظهرت النتائج وجود فجوة، تثبت مرة أخرى وجود موقف تجاه المرأة، ما قد يفسر سيطرة الرجال على معظم المجالات الأكاديمية.
وكشفت الدراسة تعرُّض النساء إلى مقابلات شخصية أكثر قسوة وصرامة من الرجال، حيث قال الباحثون: إن النساء كن أكثر عرضة لمقاطعة حديثهن، كما واجهن مزيداً من الأسئلة في المقابلات الأكاديمية مقارنة بالرجال، ما يشير إلى وجود فجوة بين الجنسين في الحصول على أفضل الوظائف.
ووجدت الدراسة، التي نُشرت في مجلة العلوم الاجتماعية، أن احتمال مقاطعة الرجال للنساء أثناء المقابلة وصل إلى الضعف، في حين أنهم عندما يقطعون النقاش على رجل، يكون ذلك عادةً مقاطعة أكثر إيجابية. ووجد الباحثون أن النساء يتم استجوابهن بشكل أكبر، ما يجعلهن أكثر عرضة للاندفاع خلال عروضهن التقديمية. وفقاً لصحيفة التليجراف البريطانية.
وأشار التقرير إلى أنه على الرغم من زيادة فرص النساء في الحصول على التعليم العالي، إلا أنه مازالت هناك حواجز كبيرة بين الجنسين، تؤثر على تقدم المرأة في المجالات الأكاديمية.
كما وجدت أن المرأة تواجه في المتوسط 5 أسئلة تعطلها أثناء المقابلة، مقابل 4 للذكور، كما تواجه أسئلة متابعة أكثر بـ 3 مرات من الرجل، ما يعني أنها تمضي نسبة أكبر من وقتها في الإجابة على الاستفسارات. وأشار التقرير إلى أن المقاطعة المتكررة أثناء الحديث أدت في كثير من الأحيان إلى وقت أقل لتقديم إجابات مقنعة.