تمكن الفريق الطبي المتكامل بقسم جراحة القلب بمدينة الملك عبدالله الطبية بالعاصمة المقدسة من إجراء أول عملية زراعة للقلب الصناعي الداعم للبطين الأيسر، والتي تعد الأولى من نوعها على مستوى المنطقة الغربية.
وبينت الإدارة الطبية في مدينة الملك عبدالله الطبية، أن مواطناً أربعينياً يعاني من ضعف شديد في وظائف الضخ في العضلة القلبية، ونظراً إلى أن اجراء مثل هذه العمليات يتطلب إعداد برنامج متكامل، وفرق طبية متعددة، ووضع بروتوكولات دقيقة، حيث إن نجاح مثل هذه العمليات يعتمد بشكل رئيسي على مثل هذه التحضيرات المبكرة لما قبل وبعد إجراء العملية الجراحية.
وأضافت نظراً لما تقوم عليه مثل هذه البرامج على الاختيار الأمثل للمريض المناسب لمثل هذه العمليات، فقد تم التقييم من خلال فريق ذي كفاءة عالية من أطباء القلب وجراحة القلب (Heart Team)، وكذلك فريق من الطب النفسي والأخصائي الاجتماعي وبعد عملية الاختيار والتقييم يتم عمل جلسات تثقيفية مكثفة للمريض وذويه ويكون أحد أفرادها عضواً فاعلاً بالعائلة ومشاركاً في تقديم الرعاية للمريض، بالإضافة للزيارات المنزلية المتعددة لتهيئة البيئة المناسبة بالمنزل ما قبل وبعد إجراء العملية، وكذلك المشاركة الفاعلة والمهمة لفريق متكامل من مكافحة العدوى لتهيئة المشفى لمثل هؤلاء المرضى، والتأكد من سلامتهم وخلو المنطقة من أي أمراض معدية، والمشاركة بالبروتوكولات المعدة لمثل هذه البرامج.
وأكدت أنه ولله الحمد تكللت العملية بنجاح، وبعد استقرار حالة المريض حيث غادر العناية المركزة إلى قسم تنويم جناح القلب بدون أي مضاعفات.
وبينت الإدارة الطبية في مدينة الملك عبدالله الطبية، أن مواطناً أربعينياً يعاني من ضعف شديد في وظائف الضخ في العضلة القلبية، ونظراً إلى أن اجراء مثل هذه العمليات يتطلب إعداد برنامج متكامل، وفرق طبية متعددة، ووضع بروتوكولات دقيقة، حيث إن نجاح مثل هذه العمليات يعتمد بشكل رئيسي على مثل هذه التحضيرات المبكرة لما قبل وبعد إجراء العملية الجراحية.
وأضافت نظراً لما تقوم عليه مثل هذه البرامج على الاختيار الأمثل للمريض المناسب لمثل هذه العمليات، فقد تم التقييم من خلال فريق ذي كفاءة عالية من أطباء القلب وجراحة القلب (Heart Team)، وكذلك فريق من الطب النفسي والأخصائي الاجتماعي وبعد عملية الاختيار والتقييم يتم عمل جلسات تثقيفية مكثفة للمريض وذويه ويكون أحد أفرادها عضواً فاعلاً بالعائلة ومشاركاً في تقديم الرعاية للمريض، بالإضافة للزيارات المنزلية المتعددة لتهيئة البيئة المناسبة بالمنزل ما قبل وبعد إجراء العملية، وكذلك المشاركة الفاعلة والمهمة لفريق متكامل من مكافحة العدوى لتهيئة المشفى لمثل هؤلاء المرضى، والتأكد من سلامتهم وخلو المنطقة من أي أمراض معدية، والمشاركة بالبروتوكولات المعدة لمثل هذه البرامج.
وأكدت أنه ولله الحمد تكللت العملية بنجاح، وبعد استقرار حالة المريض حيث غادر العناية المركزة إلى قسم تنويم جناح القلب بدون أي مضاعفات.