قررت شابة في العشرين من العمر، تملكها الغضب، أن تنهي حياة طفلتها الصغيرة انتقاماً من زوجها الذي هجرها، وأرسلت له صورة وداعية لطفلتهما قبل إنهاء حياتها!
وفي التفاصيل التي كشفتها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فقد كتبت الشابة كودي آن جاكسون (20 عاماً) رسالة إلى والد طفلتهما قبل ساعات من قتلها، حملت عبارات ونصوصاً غاضبة لإنهائه علاقته بها، وتركها وابنتهما لوحدهما في البيت، وأرفقت مع الرسالة صورة الشابة كودي آن جاكسون (20 عاماً)، وكتبت فيها: "أعتذر، اعتقدت بأنك تستحق صورة أخيرة لها للذكرى".
ويقال إن بول ترك البيت قبل أسبوع من وقوع الحادثة الصادمة وعثور الشرطة على جثة الطفلة، وعلى جاكسون مصابة بجروح سطحية بفعل سكين، كما عثرت على رسالة انتحارية إلى جانبها، كتبت فيها: "لا أريد أن أتركها ورائي، لكنني لا أستطيع الذهاب أيضاً دونها، لم يبقَ شيء لي أو لماسي".
من جانبها، كشفت محكمة ستافورد كراون كورت، أن الأم أقدمت على خنق طفلتها قبل أن تحاول الانتحار، إلا أن الأم دافعت عن نفسها مدعية بأنها وضعت طفلتها على السرير في الساعة 6:30 مساءً، ثم توجهت إلى سريرها، وتناولت الدواء الموصوف لها، بعدها زعمت بأن ماسي استيقظت في تمام الساعة 7:25 مساءً، فقامت بإرجاعها إلى السرير، ثم نامت، وحينما استيقظت من النوم وجدت ابنتها إلى جانبها وعلى وجهها وسادتان، وعندما وجدتها غير قادرة على التنفس وجسدها بارد، قررت الانتحار فأمسكت بسكين مطبخ، وقامت بجرح نفسها.
وصرحت لجنة المحلفين، أن كودي قضت الليلة إلى جوار ابنتها قبل أن تتصل بالإسعاف للإبلاغ عن أن ابنتها لم تعد تتنفس، في الساعة 9:56 صباحاً.
من جهة أخرى، أشار السيد هانكين إلى أن الطفلة عانت بشكل كبير من تلف في الدماغ ناجم عن انقطاع إمدادات الدم إليه، أي أن هناك أمراً ما أدى إلى خنقها، فيما قال رجال الشرطة: إنهم عند وصولهم إلى منزل المتهمة، وجدوا الباب مسدوداً بجسد ماسي، ووالدتها أمامها تنظر إلى جثتها.
وقد عثرت الشرطة على 4 سكاكين في غرفة النوم، ومذكرة انتحارية موجهة إلى عم المتهم، كريج جاكسون، وجاء في المذكرة: "أجلس هنا أفكر في قتل ابنتي، ثم قتل نفسي، أنا لا أريد أن أتركها ورائي، ولكن لا أستطيع الذهاب أيضاً، لم يبقَ لي شيء ولا لماسي".
وإلى الآن تنفي جاكسون تهمة القتل، ولاتزال المحاكمة مستمرة، ومن المتوقع أن تستمر حوالي 3 أسابيع.
وفي التفاصيل التي كشفتها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فقد كتبت الشابة كودي آن جاكسون (20 عاماً) رسالة إلى والد طفلتهما قبل ساعات من قتلها، حملت عبارات ونصوصاً غاضبة لإنهائه علاقته بها، وتركها وابنتهما لوحدهما في البيت، وأرفقت مع الرسالة صورة الشابة كودي آن جاكسون (20 عاماً)، وكتبت فيها: "أعتذر، اعتقدت بأنك تستحق صورة أخيرة لها للذكرى".
ويقال إن بول ترك البيت قبل أسبوع من وقوع الحادثة الصادمة وعثور الشرطة على جثة الطفلة، وعلى جاكسون مصابة بجروح سطحية بفعل سكين، كما عثرت على رسالة انتحارية إلى جانبها، كتبت فيها: "لا أريد أن أتركها ورائي، لكنني لا أستطيع الذهاب أيضاً دونها، لم يبقَ شيء لي أو لماسي".
من جانبها، كشفت محكمة ستافورد كراون كورت، أن الأم أقدمت على خنق طفلتها قبل أن تحاول الانتحار، إلا أن الأم دافعت عن نفسها مدعية بأنها وضعت طفلتها على السرير في الساعة 6:30 مساءً، ثم توجهت إلى سريرها، وتناولت الدواء الموصوف لها، بعدها زعمت بأن ماسي استيقظت في تمام الساعة 7:25 مساءً، فقامت بإرجاعها إلى السرير، ثم نامت، وحينما استيقظت من النوم وجدت ابنتها إلى جانبها وعلى وجهها وسادتان، وعندما وجدتها غير قادرة على التنفس وجسدها بارد، قررت الانتحار فأمسكت بسكين مطبخ، وقامت بجرح نفسها.
وصرحت لجنة المحلفين، أن كودي قضت الليلة إلى جوار ابنتها قبل أن تتصل بالإسعاف للإبلاغ عن أن ابنتها لم تعد تتنفس، في الساعة 9:56 صباحاً.
من جهة أخرى، أشار السيد هانكين إلى أن الطفلة عانت بشكل كبير من تلف في الدماغ ناجم عن انقطاع إمدادات الدم إليه، أي أن هناك أمراً ما أدى إلى خنقها، فيما قال رجال الشرطة: إنهم عند وصولهم إلى منزل المتهمة، وجدوا الباب مسدوداً بجسد ماسي، ووالدتها أمامها تنظر إلى جثتها.
وقد عثرت الشرطة على 4 سكاكين في غرفة النوم، ومذكرة انتحارية موجهة إلى عم المتهم، كريج جاكسون، وجاء في المذكرة: "أجلس هنا أفكر في قتل ابنتي، ثم قتل نفسي، أنا لا أريد أن أتركها ورائي، ولكن لا أستطيع الذهاب أيضاً، لم يبقَ لي شيء ولا لماسي".
وإلى الآن تنفي جاكسون تهمة القتل، ولاتزال المحاكمة مستمرة، ومن المتوقع أن تستمر حوالي 3 أسابيع.