انطلق أمس "صيف جدة 38"، المهرجان الذي بدأ قبل 19 عاماً، واستطاع أن يتربع على عرش السياحة الخليجية والعربية والعالمية.
ويضم المهرجان، الذي انطلق في قرية مرسال بمحافظة جدة، 100 فعالية سياحية وترفيهية وثقافية ورياضية، تناسب جميع شرائح المجتمع، وسيستمر 30 يوماً، بإشراف مباشر من محافظة جدة، ودعمٍ من الهيئة العامة للترفيه، والهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، و"غرفة جدة".
ويضم "صيف جدة" في نسخته لهذا العام، لأول مرة، عديداً من الفعاليات والبرامج المستمدة من التجارب العالمية، بما يتوافق مع مكانة السعودية على خارطة السياحة المحلية والإقليمية والعالمية، وبما يلامس التطلعات والآمال التي وضعتها "رؤية 2030" للسياحة السعودية بصفتها أحد المرتكزات المهمة التي تساهم في تنويع مصادر الدخل، وليبقى هذا الحدث ذا طابع خاص، يوفر اختيارات متعددة لقاطني، وزوار محافظة جدة من داخل السعودية وخارجها، ويشبع رغبات مختلف شرائح المجتمع من العائلات والشباب والأطفال.
وأوضح نائب رئيس مجلس إدارة "غرفة جدة" مازن بن محمد بترجي، أن الفعاليات تستهدف أكثر من مليون زائر وسائح لتعزيز مكانة المنتج السياحي السعودي، وإيجاد حراك وتنافس كبير في الاستثمار في هذه الصناعة المهمة، إضافة إلى جعل عروس البحر الأحمر أكثر تميزاً، ومقصداً لسياحة مستدامة ذات طابع أصيل وجذاب، بما تختزنه من تنوع ثقافي وحضاري وتاريخي كبير.
وكشف بترجي، أن العائلات والأطفال على موعد مع المرح والترفيه في فعاليات "صيف جدة"، ونوه إلى أن الفعاليات والأنشطة التي يقدمها "صيف جدة"، ويشارك فيها 370 مركزاً تجارياً، و70 متنزهاً ترفيهياً، ستسهم في الجذب السياحي والتسويقي لعروس البحر الأحمر، ووضعها في دائرة المنافسة مع أكبر مدن المنطقة التي تتميز بمهرجاناتها السياحية والتسويقية، وذلك تعزيزاً للسياحة الوطنية. بحسب "واس".
جدير بالذكر، أن فعاليات "صيف جدة" لهذا العام تراعي التنوع والتميز في المنتج السياحي السعودي الذي يزخر بفرص كبيرة للمستثمرين في قطاع السياحة، لتكون عروس البحر الأحمر المقصد الأول بين المدن السعودية، ونموذجاً لسياحة مستدامة ذات طابع أصيل وجذاب، إضافة إلى إظهار مكانة جدة التراثية والتاريخية بتقديم العروض الفلكلورية، والألوان الشعبية المختلفة طوال فعاليات "صيف جدة"، علاوة على الفعاليات الثقافية والمسرحيات التثقيفية والتوجيهية للأطفال.
ويضم المهرجان، الذي انطلق في قرية مرسال بمحافظة جدة، 100 فعالية سياحية وترفيهية وثقافية ورياضية، تناسب جميع شرائح المجتمع، وسيستمر 30 يوماً، بإشراف مباشر من محافظة جدة، ودعمٍ من الهيئة العامة للترفيه، والهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، و"غرفة جدة".
ويضم "صيف جدة" في نسخته لهذا العام، لأول مرة، عديداً من الفعاليات والبرامج المستمدة من التجارب العالمية، بما يتوافق مع مكانة السعودية على خارطة السياحة المحلية والإقليمية والعالمية، وبما يلامس التطلعات والآمال التي وضعتها "رؤية 2030" للسياحة السعودية بصفتها أحد المرتكزات المهمة التي تساهم في تنويع مصادر الدخل، وليبقى هذا الحدث ذا طابع خاص، يوفر اختيارات متعددة لقاطني، وزوار محافظة جدة من داخل السعودية وخارجها، ويشبع رغبات مختلف شرائح المجتمع من العائلات والشباب والأطفال.
وأوضح نائب رئيس مجلس إدارة "غرفة جدة" مازن بن محمد بترجي، أن الفعاليات تستهدف أكثر من مليون زائر وسائح لتعزيز مكانة المنتج السياحي السعودي، وإيجاد حراك وتنافس كبير في الاستثمار في هذه الصناعة المهمة، إضافة إلى جعل عروس البحر الأحمر أكثر تميزاً، ومقصداً لسياحة مستدامة ذات طابع أصيل وجذاب، بما تختزنه من تنوع ثقافي وحضاري وتاريخي كبير.
وكشف بترجي، أن العائلات والأطفال على موعد مع المرح والترفيه في فعاليات "صيف جدة"، ونوه إلى أن الفعاليات والأنشطة التي يقدمها "صيف جدة"، ويشارك فيها 370 مركزاً تجارياً، و70 متنزهاً ترفيهياً، ستسهم في الجذب السياحي والتسويقي لعروس البحر الأحمر، ووضعها في دائرة المنافسة مع أكبر مدن المنطقة التي تتميز بمهرجاناتها السياحية والتسويقية، وذلك تعزيزاً للسياحة الوطنية. بحسب "واس".
جدير بالذكر، أن فعاليات "صيف جدة" لهذا العام تراعي التنوع والتميز في المنتج السياحي السعودي الذي يزخر بفرص كبيرة للمستثمرين في قطاع السياحة، لتكون عروس البحر الأحمر المقصد الأول بين المدن السعودية، ونموذجاً لسياحة مستدامة ذات طابع أصيل وجذاب، إضافة إلى إظهار مكانة جدة التراثية والتاريخية بتقديم العروض الفلكلورية، والألوان الشعبية المختلفة طوال فعاليات "صيف جدة"، علاوة على الفعاليات الثقافية والمسرحيات التثقيفية والتوجيهية للأطفال.